عناصر مشابهة
النظام الإداري للإمبراطورية الآشورية من سنة 911 ق.م إلى سنة 612 ق.م
| العنوان بلغة أخرى: | The Administrative System of the Assyrian Empire from 911 - 612 BC |
|---|---|
| الناشر: |
مؤتة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 1 - 127 |
| رقم MD: | 786616 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة مؤتة |
| الكلية: | عمادة الدراسات العليا |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | تتضمن هذه الدراسة النظام الإداري للإمبراطورية الآشورية من 911- 612 ق.م، والذي جاء بدافع الرغبة في دراسة التنظيمات الإدارية للإمبراطورية الآشورية. وقد اعتمدت الدراسة على البحث في المراجع التاريخية العربية والأجنبية، واستخلاص النتائج منها لبيان صورة واضحة عن التنظيم الإداري الذي طبقه الآشوريين في إدارة ولاياتهم. وقد جاءت الدراسة كمحاولة لمعرفة تنظيماتهم الإدارية في إدارة البلاد والمقاطعات التابعة لهم، وإيصال أوامر الملك بأفضل الطرق وأسرعها، وإظهار أبرز الإنجازات الإدارية في شتى الميادين، وتوثيقها بالخرائط، وإبراز الدور الإداري الكبير للملوك الآشوريين في هذه الحقبة، إلى أن سقطت نينوى عام 612 ق.م، وربط المعلومات التاريخية الواردة في المصادر الأولية العربية مع المعلومات الواردة في المصادر الأجنبية من أجل توضيح الصورة الحضارية الحقيقية للقارئ عن التنظيمات الإدارية للإمبراطورية الآشورية. وقد قسمت الدراسة إلى أربعة فصول مسبوقة بتمهيد، خصص الفصل الأول منها لنبذه مختصرة عن ملوك الإمبراطورية الآشورية (الأولى والثانية)، أما الفصل الثاني فقد اختص في إدارة المدينة الآشورية، وأبرز الوظائف الإدارية، وكيفية إدارتهم للمقاطعات، إضافة للمعاهدات التي تم عقدها، وتناول الفصل الثالث إدارة البريد، والمراسلات الملكية، أما الفصل الرابع فقد خصص للإدارة المالية، والعمرانية، والزراعية للآشوريين. وانتهت الدراسة بخاتمة تضمنت نتائج الدراسة، مع مجموعة من الملاحق (الخرائط والأشكال)، وقائمة بالمصادر والمراجع. وقد تبين من خلال الدراسة إن الملوك الآشوريين قد أفلحوا في إقامة إمبراطورية واسعة في الفترة (911- 612 ق.م)، وجعل بعض المناطق تابعا لهم، ولكن هذه الإمبراطورية انهارت نتيجة تولي ملوك ضعفاء سدة الحكم، وتزامنها مع الأطماع الخارجية للدولة الميدية والكلدية. |
|---|
