عناصر مشابهة

توظيف الشخصية في القصيدة الجديدة: حميد سعيد أنموذجا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة البحوث التربوية والنفسية
الناشر: جامعة بغداد - مركز البحوث التربوية والنفسية
المؤلف الرئيسي: الطائي، بيداء عبدالصاحب عنبر (مؤلف)
المجلد/العدد:ع50
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:389 - 398
DOI:10.52839/0111-000-050-015
ISSN:1819-2068
رقم MD:786005
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تتمثل القصيدة الجديدة بكونها نسقاً تركيبياً مهماً في الثقافة الحديثة والمعاصرة، وممارسة نوعية تتضافر مع الأنساق الثقافية الأخرى؛ لكشف الذات وطموحها في تشكيل أًصوات متميزة. حتى مثلت تحولا ملموساً في الشعر العراقي الحديث تكّوّن بفعل التلاقح الفكري بين ثقافة الشاعر العراقي والعربي عموماً، وبين الثقافات الغربية بما أتاحته حركة الترجمة ووسائل الاطلاع. وسعي الشاعر الحديث للتوسل ببعض الشخصيات لإثراء نصه الفني، وعلى الرغم من أن هذه الوسيلة ليست بالطارئة على الشعر العربي، إلا أنها في القصيدة الجديدة أخذت منحىً مغايراً لما كانت عليه في السابق وأصبحت خارج حدود الوصف الجامد، ضمن بنية حركية مستمرة تدخل في البناء الدرامي للنصوص الفنية. ولعلّ خصوصية الشاعر حميد سعيد تكمن في تلك العلاقة بين ما هو ذاتي وموضوعي في تجاربه الشعرية، وعكس تأثره بشخصياته بصورة متفردة في سياقة الشعري، لاسيما إن مواقفه التاريخية والشخصية تلح عليه في استدعائها، ومن اللافت للنظر أن هذه الشخصيات متنوعة في مراجعها، فهي أما ذات مرجع ديني أو تاريخي أراد أن يطرح بواسطتها أفكاراً ورؤية تمثل الرفض في الأعم الأشمل، أو شخصيات عامة تندرج ضمن الخط النضالي بما تمتلكه من تطلعات ثورية. والشاعر في معظم قصائده التي تناول بها هذه الشخصيات يؤكد على موضوعة البطولة والفداء، وهذا ما يظهر عبر صفاتها الظاهرية وبواطنها الداخلية، فكشف بذلك عن رفضه في إطار إنساني ذاتي معاً عبر بناء سردي لا يخلو من الحركية، فأدرجها ضمن سياق درامي بعد تصوره لها تصوراً ذهنياً مكّنه من اختيار خصائصها الرئيسة وتقديمها بشكل مباشر أو غير مباشر، على أن الثاني هو الأكثر تشويقاً؛ لأن المتلقي يكون أمام فضاء أوسع في حرية النتائج التي يتوصل إليها، ويظهر هذا التقديم مع شخصيات الرمز والقناع، فأضاف إليها أبعاداً دلالية عبر أساليب فنية مختلفة. أما شخصياته العامة فيبرز التصوير المباشر على غيره في بناء قصصي بعيد عن التشتت والغموض مرتكزاً في ذلك على تجاربه المعيشة.

This poem is regarded an important Harmonized structure in modern and Contemporary Culture to achieve aqualitative poem Comported with the other cultural structures inorder to discover the ego and aspiration in shaping distinctive voices. The Iraqi poetry is affected tangibly by this poem because of the intellective vaccinating between Iraqi and Arab poets ingeneral and western cultures in particular as a result of the tranplahin movement and other important means. The modern poet wood to ask some important characters to enrich his technician text inspite the fact that this is not a new way in Arab poetry but it takes avarant – criented to become outside the limits of rigid description within ongoing kinematic structure to be in the dramatic structure of technrcranhe texts. The privacy of the poet (Hameed Saeed) lise between what is ego and who objected in this poetical experiences – Being affected by other poets reflected in the poetical contexts specifically in historical attitude most of those poets are religions hishrical or general characters classified within the strife line including those characters who have Rebellions expectation.