عناصر مشابهة
السياسة الروسية والأمريكية تجاه الأزمة السورية وأثرها على النظام الدولي والأمن الإقليمي
| المصدر: | مجلة الاستقلال |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الاستقلال للدراسات الإستراتيجية والإستشارات
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع5 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 201 - 212 |
| رقم MD: | 782168 |
| نوع المحتوى: | عروض رسائل |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى الكشف عن السياسة الروسية والأمريكية تجاه الأزمة السورية وأثرها على النظام الدولي والأمن الإقليمي. استخدم البحث منهج تحليل النظم. اشتمل البحث على ثلاثة فصول رئيسة. الفصل الأول تناول محددات السياسة الروسية والأمريكية تجاه الأزمة السورية. ثم انتقل في الفصل الثانى إلى التعرف على السياسة الروسية والأمريكية تجاه الأزمة السورية. وخصص الفصل الثالث لمعرفة تداعيات السياسة الروسية والأمريكية تجاه الأزمة السورية على النظام الدولي والأمن الإقليمي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: تعد الحالة السورية التي جاءت في سياق ما عرف بالربيع العربي أكثر تعقيداً من مثيلاتها في الوطن العربي. كما تبين أن الأزمة السورية أدت إلى ظهور حالة شديدة من الانقسام العربي الرسمي والشعبي إزاء كيفية التعامل مع الأحداث في سوريا في أكبر تحد يواجه النظام والأمن القومي العربي. كذلك أن الأزمة السورية أصبحت أحد أهم العوامل الكاشفة لأحداث تغيير على مستوي النظام الدولي. وأخيراً أن كل تطورات الأزمة السورية لم تحدث فرقاً كبيراً في الصراع بين النظام والمعارضة إذا لا يزال الجمود في حسم المعركة بين الطرفين سيد الموقف مما يجعل احتمال استمرار الأزمة لفترة أطول أكثر السيناريوهات والاحتمالات المرجحة، ويرجع ذلك على أن القوى الصلبة لنظام السوري لم تنكسر إلى المستوى المطلوب لاسيما بسبب الدعم العسكري واللوجستي الذى يتلقاه النظام من إيران وحزب الله وصلابة الموقفين الروسي والصيني اللذان وفره غطاس سياسي دولي للنظام السوري ورافضهما إسقاطه بالقوة العسكرية مقابل ضعف مواقف القوى الدولية الداعمة للمعارضة السورية الذى حال دون التوصل إلى قرار أممي حاسم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
