عناصر مشابهة

ظاهرة الخدم بين الحاجة والرفاهية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة العدل
الناشر: وزارة العدل - المكتب الفني
المؤلف الرئيسي: مكي، منى خالد محمد علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: طلفاح، سهى نصار أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد:س18, ع47
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:4 - 75
رقم MD:782069
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى الكشف ظاهرة الخدم بين الحاجة والرفاهية. واعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي. وتكونت مجموعة 146مبحوث. وتمثلت أداة البحث في تصميم استبانة لجمع المعلومات. واستند البحث على عدة فصول، ركز الفصل الأول على التعريف بالخدم، والخدم في ظل الكتاب والسنة وحكم استخدامهم في الإسلام، واشتمل هذا الفصل على مبحثين، المبحث الأول: تعريف الخدم، المبحث الثاني: الخدم في ظل الكتاب والسنة وحكم استخدامهم في الإسلام. وبين الفصل الثاني كيفية معاملة الخدم وحقوقهم في الإسلام وبيان ضوابط استخدامهم، وتضمن هذا الفصل مبحثين، المبحث الأول: كيفية معاملة الخدم وحقوقهم في الإسلام، المبحث الثاني: ضوابط استخدام الخدم. وتطرق الفصل الثالث إلى أسباب ظاهرة وجود الخدم في المنازل والاثار التي تترتب على وجودهم في المنازل، وتكون هذا الفصل من مبحثين، المبحث الأول: أسباب ظاهرة وجود الخدم في المنازل، المبحث الثاني: الاثار التي تترتب على وجود الخدم في المنازل. وأشار الفصل الرابع إلى الحلول لعدم وجود الخدم في المنازل والعلاج لمشكلاتهم، وتكون هذا الفصل من مبحثين، المبحث الأول: الحلول لعدم وجود الخدم في المنازل، المبحث الثاني: العلاج لمشكلات الخدم. وتوصلت نتائج البحث إلى أن كلمة "خادم" تطلق على الذكر والأنثى، فيقال لكل منهما خادم، ويطلق على الأنثى خادمة في لغة فصيحة، ولكن الفقهاء لم يستعملوها، وإنما تم استعمالها في هذا البحث، وموافقة للاستعمال العرفي في العصر الحاضر، ومعنى الخادم عند الفقهاء لا يختلف عن معناه عند أهل اللغة، وأن قيام بعض الأسر باستخدام الخادم بغرض التباهي والتفاخر والتقليد، وأن وجود الخدم لا حرج فيه عند الضرورة، وبالضوابط الشرعية وفي حدود أعمال محددة تتعلق بالخدمة المنزلية. واوصي البحث بضرورة حسن اختيار الخدم إذا اقتضت الضرورة، وان نحسن معاملتهم ونتقي الله في أنفسنا مع أولادنا، وفي هؤلاء الخدم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018