عناصر مشابهة

معضلة المشروع الأردوغانى والصراع بين برجوازية الأناضول ونخبة أسطنبول

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: لطفي، منال (مؤلف)
المجلد/العدد:مج16, ع64
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:146 - 155
ISSN:2356-9093
رقم MD:778793
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تسليط الضوء على معضلة المشروع الأردوغاني والصراع بين برجوازية الأناضول ونخبة إسطنبول. وتناول المقال عدة نقاط ومنها، أولاً:" وفي كتاب الذكريات والمدينة" حيث لا يحاول الكاتب التركي "أورهان باموك" تقديم شهادة سياسية حول تركيا المعاصرة فالكتاب ليس سياسياً بل سيرة ذاتية يسرد من خلالها تحولات المدينة وعلاقته بها ولكن هذا الفعل بحد ذاته فعل سياسي ولذلك تفصل الشخصي عن العام في منطقة مثل الشرق الأوسط. وأما إسطنبول فلم تعد عاصمة العالم فهي فقيرة جدا ومشوشة ففي لحظة جنون حولت إسطنبول إلى مدينة شاحبة ضعيفة تقلدت من الدرجة الثانية إلى مدينه غربية. ثانياً:" السلطان الحاكم الوحيد والمالك الوحيد" فتركيا وريثة الدولة العثمانية وهذا هام جداً في تفسير وفهم تركيا فالكثير من تقاليد الدولة العثمانية لا يزال حاضراً في تركيا وعلي رأسها مكانه الدولة فكل مشروعات التحول الاجتماعي الكبرى في تركيا تمت من قبل الدولة. ثالثاً:" صراع الهويات بين إسطنبول والأناضول". رابعاً:" التجربة الأردوغانية" الخدمة ثم الخدمة ثم الخدمة". خامساً:" معضلة الديمقراطية التركية. واختتم المقال بالتأكيد على أن ملامح امتعاض بعض رموز" برجوازية الأناضول" من سياسات أردوغان بدأت في الظهور فقد أعرب" مصطفي بويداك" وهو رجل أعمال تركي بارز فهو يعد تجسيداً لنموذج " نمور الأناضول" ويشغل منصب رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة مدينه قيصري بوسط الأناضول حيث أعرب عن القلق من توجهات أردوغان الخارجية داعياً الحكومة إلى سياسة خارجية سلمية بغض النظر عن الدين أو المذاهب أو الطائفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018