عناصر مشابهة

شعراء الثمانينيات وقلق النموذج التراثى بين الرؤيا وآليات التعبير: محمد الثبيتى أنموذجاً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: الصبحى، إبتسام على (مؤلف)
المجلد/العدد:ج86
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:569 - 596
رقم MD:778676
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" شعراء الثمانينيات و"قلق" النموذج التراثي بين الرؤيا وآليات التعبير" محمد الثبيتي أنموذجاً". وذكرت الدراسة أن للشعر السعودي نكهته الخاصة التي تميز بها شعراؤه؛ ولاسيما شعراء مرحلة الثمانينيات الميلادية. كما بينت أن شعر الثمانينيات يعد مرحلة مغايرة في الخطاب الشعري والنقدي في أدب المملكة العربية السعودية، تشكلت فيه رؤي ناضجة لكثير من المفاهيم الحداثية التي بدأت منذ منتصف الخمسينيات الميلادية. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: حداثة الرؤيا في المشهد الشعري الثمانيني، وذكرت هذه النقطة أن شعراء الثمانينيات ينطلقوا من السعي نحو تحقيق الذات المتشكلة في جو من التوتر والمعاناة يولده إدارك نحو تحقيق الذات المتشكلة في جو من التوتر والمعاناة يولده إدراك الذات لمعني الوجود حولها بحيث لا تري في واقعها المحسوس وجوداً حقيقياً، وإنما سلسلة من الظواهر يتجلى فيها عبث الحياة فتدرك أن خلاصها في عالم آخر تري فيه ملاذاً وعالماً حلماً تحاول بلوغه. ثانياً: الممارسة النصية. ثالثاً: الثبيتي وقلق التأثر. واختتمت الدراسة موضحة أن قلق النموذج التراثي في رغبة شعراء الثمانينيات انعكس بالخروج من الأنماط السائدة التي تخضع للتشاكل في التجارب في مراحل الأدب وعصوره السائدة، وسبب القلق هو الرغبة في تخطي هيمنة النسق الجمالي التراثي بكل معطياته ولكن ظل تأثيره باعتباره قيمة جمالية ذات بعد توظيفي في النصوص الحداثية، وربما يعود ذلك إلى مبدأ (الأصل الجمالي) مما جعل الجمال منتجاً بلاغياً محتكراً، وصار للجمالي شرط مؤسساتي يصنعه الشاعر، ويقوم الفعل النقدي بعمليات التسويق والتعميم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018