عناصر مشابهة
الفعل الأجوف من حيث التأصيل والتغيرات الصوتية في ضوء المنهجين: الوصفي والمقارن
| المصدر: | جذور |
|---|---|
| الناشر: |
النادي الأدبي الثقافي بجدة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ج43 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 267 - 316 |
| رقم MD: | 778111 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على الفعل الاجوف من حيث التأصيل والتغيرات الصوتية في ضوء المنهجين الوصفي والمقارن. تضمن البحث عنصرين أساسين، العنصر الأول: المنهج الوصفي، فهو المنهج الذي يصف اللغة ويفحص ظواهرها ومظاهرها المختلفة الصوتية والصرفية والتركيبية في فترة تاريخية معينة، ويفرق اللغويين بين نوعين من المنهج الوصفي وهم (المنهج الوصفي التقريري، وهو الذي يقف عند حدود الوصف والتصنيف ولا يتدخل بتفسير ظاهرة أو تعليلها، والمنهج الوصفي التفسيري، وهو الذي يتخطى فيه الباحث الوصف إلى تفسير الظواهر اللغوية وشرحها بذكر عللها وأسبابها). العنصر الثاني: المنهج المقارن، حيث تقوم الدراسة المقارنة على تصنيف اللغات إلى مجموعات أو عائلات لغوية باعتبار أصولها التاريخية التي تفرعت عنها والتي إليها يرجع تشابهها في التكوين كالسامية او الحامية. ويركز المنهج المقارن بشكل خاص على بحث الظاهرة في اللغات التي تنتمي إلى أصل واحد كاللغات السامية او الحامية ويكون هدفه من ذلك التأصيل التاريخي. وختاما توصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، أن العلماء على اختلاف مناهجهم توصلوا لبنية الاجوف وأنها تمثل الكلمة في صورتها الصحيحة " قول" و"بيع" قبل الإعلال فوجدناهم قد ربطوه بقضية الأصل والفرع او البنية التحتية أو السطحية. كما أوضحت النتائج أن الدراسات اللغوية عند القدماء على الرغم من عمقها الزمنى بقيت ركيزة انطلقت منها كل محاولة لدراسة اللغة العربية وتفسيرها. كما أظهرت النتائج أن منطلقات الدراسة الوصفية تختلف عن منطلقات الدراسة المقارنة فعند الوصفين أفترض أن الاجوف له أصل في ضوئه وجهت القواعد، أما المنهج المقارن فيكون هدفه التأصيل اللغوي ويتمثل بأن الاجوف له أصل تاريخي يهتم به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
