عناصر مشابهة
نظرية الفوضى وعلاقتها بالتخطيط التربوي ومداخله
| العنوان بلغة أخرى: | Chaos Theory and its Relation with Educational Planning and its Approaches |
|---|---|
| المصدر: | دراسات تربوية ونفسية |
| الناشر: |
جامعة الزقازيق - كلية التربية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع89 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 312 - 404 |
| ISSN: | 1110-3914 |
| رقم MD: | 775844 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | In the framework of the current environment for Educational Planning is a dynamic environment, for from equilibrium, nonlinear rather than being linear result of the complexity in the phenomena. Which has led to uncertainty in the quantity linear Educational Planning approaches, which has prevailed in the past decades, which characterized by relatively stable and slow change, balance and stability, and then failing educational planning and its traditional approaches to economic and social development goals. So research endeavored to the development of educational planning putting knowledge rules through which to face the dynamic characteristic of the educational system and considerate fluctuations of the system and its environment, and that these rules can proceed from chaos theory. So the research identifying the traditional approaches for Educational Planning, and identify the concept of chaos theory and principles and their uses and characteristics, and the statement of chaos theory relationship of educational planning and its approaches, and reached rules building planning educational approach commensurate with dynamics of the education system and its environment In the frame work of chaos theory. في إطار أن البيئة الحالية للتخطيط التربوي بيئة ديناميكية بعيدة عن التوازن، لا خطية أكثر من كونها خطية نتيجة التعقد في الظواهر. الأمر الذي ادى إلى الشك في المداخل الكمية الخطية للتخطيط التربوي التي سادت في العقود الماضية التي اتسمت بالثبات النسبي والتغير البطيء والتوازن والاستقرار، ومن ثم أخفق التخطيط التربوي ومداخله التقليدية في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية. لذا سعى البحث إلى تطوير التخطيط التربوي بوضع قواعد معرفية يمكن من خلالها مواجهة الخاصية الديناميكية للنظام التعليمي ومراعاة تقلبات النظام وبيئته، ويمكن ان تنطلق هذه القواعد من نظرية الفوضى. لذلك قام البحث بالتعرف على المداخل التقليدية للتخطيط التربوي، والتعرف على مفهوم نظرية الفوضى ومبادئها واستخداماتها وخصائصها، وبيان علاقة نظرية الفوضى بالتخطيط التربوي ومداخله، وتوصل إلى قواعد بناء مدخل تخطيط تربوي يتناسب مع ديناميكية النظام التعليمي وبيئته في إطار نظرية الفوضى. |
|---|
