عناصر مشابهة
الزهور بين الحياة والشعر
| المصدر: | الجوبة |
|---|---|
| الناشر: |
مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع52 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 119 - 120 |
| ISSN: | 1319-2566 |
| رقم MD: | 775413 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف المقال إلي تسليط الضوء علي موضوع بعنوان الزهور بين الحياة والشعر. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن الشعر ظل يحاكي الطبيعة من منطلق الذات، وبالأخص العناصر الموحية والمثيرة للانفعالات والتأملات، ولهذا فالشعراء يمتصون في قصائدهم عناصر الحياة والجمال من منطلقات تحاور هذه الزهور، على ضوء التحولات السياقية والتجارب الخاصة. وبين المقال إنه من الملفت للنظر أن الشعر العربي قديمه وحديثه كان يستدعي هذه الزهور؛ بل لكل شاعر زهرته المحببة التي يودع فيها مشاعره وحواسه في افق رؤيوي ما. كما أشار المقال إلي بعض التجارب الشعرية في الادب العربي والتي عمقت الزهور وارخت لها من خلال الحواس والرؤيا، ومنها الشعر الاندلسي الذي التحم بالطبيعة الخلابة واقام بين زهورها فضلاً عن الوصف للزهور في المرحلة العباسية، ليس غاية في الوصف فقط بل التأسيس لمقدمات شعرية تخرج عن النمط في المقدمات الطللية. واختتم المقال بالإشارة إلي أن الزهور المتنوعة تتخذ مقامات جديدة في الشعر وبه، فيتم فك العزلة عن نباتات ملونة، لتسبح في الامتداد الإنساني في تعميق لمفهوم الإنسان والصداقة، بما فيها صداقته للزهور، ويبدو أن القصيدة تتطرح كإناء اخر للزهور، لا حدود له ماعدا الزرقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
