عناصر مشابهة
تداولية الخطاب الكاذب : تحليل لعبارات محكية في القرآن الكريم
| المصدر: | فصول |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع97 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 285 - 303 |
| ISSN: | 1110-0702 |
| رقم MD: | 774527 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن تداولية الخطاب الكاذب: تحليل لعبارات محكية في القرآن الكريم. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أولاً: تحديد المفاهيم فإن البحث في تحليل الخطاب الكاذب في القرأن الكريم يتطلب ضرورة تحديد المفاهيم والمصطلحات التي تشكل عماد هذه الدارسة، مما استوجب تحديد مفهومين اساسين وهما، الخطاب والكذب. ثانياً: الخطاب في ضوء المفهوم القرأني. ثالثاً: تعريف الكذب. رابعاً: تمثلات القصد في قول الكاذب. خامساً: الكذب هو محاولة تضليل المخاطب وخداعه. سادساً: السياق معين علي كشف أسباب الكذب وغاياته ومقاصده. سابعاً: مغالطة المحاور وخداعه أساس الكذب: حيث تتحدد المحاورة في المنظور اللساني بإنها تحاور يهدف في الأساس إلى الاقناع بقضية أو فعل ويتوخى المتكلم بهذا تجاوب مخاطب معين وينتظر منه موقفاً معيناً أو فعلاً ما في نقطة معينة ومحددة سلفاً بين المتحاورين. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت إليها ومنها، إطلاق سمة الصدق أو الكذب على الكلام يعتمد على عنصرين داخلي وخارجي، الداخلي هو الاعتقاد بصدق الكلام أو كذبه، فمتي ما اعتقد المتكلم بكذب كلامه وسم الكلام بالكذب، أما إن يعتقد بكذبه فلا يوسم بالكذب، وقد يكون متوهماً، أما العنصر الخارجي فهو مطابقة الكلام للواقع الخارجي ومخالفته له، فإن طابقه صار صادقاً وإن خالفه صار كاذباً، ولابد من اقتران هذين العنصرين معاً في سبيل توصيف دقيق لنوع الكلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
