عناصر مشابهة
ميانمار: "الديمقراطية المشروطة" وتحديات ما بعد فوز المعارضة
| المصدر: | مجلة الديمقراطية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الأهرام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج16, ع61 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 197 - 199 |
| ISSN: | 2356-9093 |
| رقم MD: | 773976 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على ميانمار: الديمقراطية المشروطة وتحديات ما بعد فوز المعارضة. حيث أن خلال الانتخابات التشريعية التي أجريت أخيرا في ميانمار" بورما" يوم 8 نوفمبر 2015 والتي من المفترض أن تدخل ميانمار بموجبها في مرحلة التحول من الحكم العسكري إلي الحكم المدني الأمر الذي بات مطلباً داخلياً ودولياً. أولاً:" انعكاس أزمة مسلمي الروهينجا على الانتخابات التشريعية" فيذكر أن مسلمي الروهينجا هم أقلية مسلمة تعيش في ميانمار ويتمركزون بشكل أساسي في إقليم راخين جنوب غرب ميانمار ويبلغ عددهم نحو مليون مسلم ويواجهون عداوة شديدة من الأغلبية البوذية في البلاد ويقولون إنهم ضحايا سياسة رسمية من دفعتهم للعيش على هامش منطقة فقيرة وتصنفهم الأمم المتحدة على أنهم أقلية دينية ولغوية وأنهم من بين أكثر الأقليات تعرضاً للاضطهاد في العالم. ثانياً:" تحديات الفوز الساحق لحزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية" حيث جاءت نتيجة الانتخابات بفوز حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية ب238 من المقاعد التي أعلنتها اللجنة الانتخابية تحت قيادة زعيمة المعارضة "سو تشي" مقابل 41 مقعداً لحزب التضامن والتنمية الحاكم الذي اعترف بخسارته والذي شهد انشقاقات قوية بين قياداته وهم جنرالات سابقون في جيش ميانمار خاصة في الفترة التي سبقت الانتخابات مباشرة وهو ما قد يمهد لمرحلة جديدة في البلاد. واختتم البحث بالتأكيد على أن رئيس مجلس الشئون الإسلامية في ميانمار أكد على أن المسلمين يخشون بشدة انقلاب القوي المؤيدة للحكم العسكري الحالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
