عناصر مشابهة

رؤوس الأموال الوقائية: ما هو حجم رأس المال الذي تحتاجه البنوك يعتبر سؤالا مهما من أسئلة السياسات العامة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: داغر، جهاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: تونغ، هوي (م. مشارك), راتنوفسكي، ليف (م. مشارك), ديلاريتشيا، جيوفاني (م. مشارك)
المجلد/العدد:مج53, ع3
محكمة:نعم
الدولة:الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:44 - 47
ISSN:0250-7455
رقم MD:770140
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى التعرف على " رؤوس الأموال الوقائية". وذكر المقال أن الأزمة المالية العالمية الأخيرة أظهرت كيف يمكن للبنوك التي تمر بعسر مالي أن تقوض الاقتصاد الحقيقي الذي ينتج السلع والخدمات. وبين المقال أن ما بدأ كمشكلة في القطاع المالي-في شكل خسائر متعلقة بالعقارات في البنوك والوسطاء الماليين الآخرين-تحول بسرعة إلى مشكلة على نطاق الاقتصاد بأكمله، أولا في الولايات المتحدة ثم في الاقتصادات المتقدمة الأخرى. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: لماذا تحتاج البنوك إلي رؤوس أموال؟. ثانياً: ماهي النسبة التي ينبغي الاحتفاظ بها. ثالثاً: تفادي إعادة الرسملة العامة. رابعاً: اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. خامساً: المقارنة باتفاقية بازل. واختتم المقال ذاكراً أنه على الرغم من أن النسب التي تم التوصل إليها أعلي قليلاً من المعايير الحالية بموجب اتفاقية بازل، فإنها تتماشي بشكل كبير مع التدبير الأوسع نطاقاً لقدرة على استيعاب الخسارة الكلية للبنوك المؤثرة على النظام العالمي الذي وضعه مجلس الاستقرار المالي متعدد الجنسيات للمؤسسات الكبيرة جداً، وتتداخل بشكل كبير مع الهيئات المالية الرئيسية الأخرى التي يكون لإعسارها تداعيات على المستوي العالمي، وعلي المشرفين على النظم المصرفية في فرادي البلدان الحكم على مدي كفاية الأدوات المضافة إلي رأس المال الأساسي لبناء القدرة على استيعاب الخسارة الكلية- مثل الديون الثانوية والقابلة للتحويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018