عناصر مشابهة
المعاهدات الدولية القديمة
| العنوان بلغة أخرى: | The Ancient International Treaties |
|---|---|
| المصدر: | مجلة التراث العلمي العربي |
| الناشر: |
جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع4 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 91 - 132 |
| ISSN: | 2221-5808 |
| رقم MD: | 768643 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | Treaties were held among state lets in civilization of Mesopotamia in Arab homeland and neighbor states that are basics to build international relations as well as to put the customary rules and legal for this relation through that time. Treaties were held for many and various reasons in various areas that are either war to spread peace between the parties or to hold a treaty for the sake of friendship and cooperation or for many other reasons as commercial and navigations. The most likely negotiation leading up to the treaties as well as exchange the messages about this subject, or it had finished through international mediation and most of these cases of holding treaties was presented by kings or by judges in special celebration or some take a permission depending on their God’s through consulting them to hold treaties. Treaties could not be signed in many cases despite drafted by the delegations but only after amendment or deletion clause of its provisions as well as defines the day which is the signing of a treaty in certain ceremonies had taken place. المعاهدات التي كانت تعقد بين الدويلات في حضارة وادي الرافدين وحواضر الوطن العربي ودول الجوار، هي قواعد وأسس بناء وتكوين العلاقات الدولية، وكذلك هي التي وضعت القواعد العرفية والقانونية لتلك العلاقات الدولية في تلك الأزمنة الموغلة في القدم. فكانت المعاهدات تعقد لأسباب عديدة ومختلفة في مجالات شتي، فأما لإنهاء صراع حربي مرير بعد رغبة لإحلال السلام بين الطرفين أو لعقد معاهدة من أجل الصداقة والتعاون بين الطرفين أو أطراف عدة أو لأغراض تجارية أو ملاحية. وكانت في الأعم الأغلب تكون مفاوضات تسبق هذه المعاهدات وكذلك تبادل الرسل حول الموضوع أو تتم من خلال وساطة أو تحكم دوليين لحل خلاف ما. وأغلب حالات عقد المعاهدات كان يحضر زعماء أو ملوك أو حكام الدول أو من ينوب عنهم في احتفالية قد تكون كبيرة، والبعض يأخذ رخصة من الآلهة باستشارتها وخصوصا عند عقد معاهدات دولية ذات أهمية. ولا يتم التوقع على المعاهدات في أحيان كثيرة رغم صياغتها من قبل وفود مخولة إلا بعد عرضها على أصحاب الشأن من الملوك والحكام وقد يجرون عليها بعض التعديلات ويحذف بند من بنودها وكذلك يحدد يوم يتم فيه التوقيع على المعاهدات الذي تجري فيه مراسم معينة. |
|---|
