عناصر مشابهة
النظام السياسي العربي وصلته بالشعب في الدولة العربية الإسلامية: عهد طاهر بن الحسين لابنه عبد ﷲ عندما تولى ديار بكر وربيعة مثالا
| العنوان بلغة أخرى: | Arab Political System and its Relevance to the People In the Arab Islamic State: Taher Bin Al -Hussein Era to his Son Abdullah when he Took Diyarbakir and Rabia Example |
|---|---|
| المصدر: | مجلة التراث العلمي العربي |
| الناشر: |
جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 155 - 192 |
| ISSN: | 2221-5808 |
| رقم MD: | 768581 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | This study deals with it the era of Taher Bin Al Hussein for his son Abdullah when preside Diyarbakir and Rabia in succession of ALMa`amoon Abbasi in the political and historical dimensions. Notes were rules, actually studied, and concluded the thought and also set up foundations contain institutional dimensions political studies and how the Justice and Equality law applies to everyone which is the basis and the methodology of the work of government power. What are the responsibilities of the ruler against his people and his nation, and the people are the source of authority and work to the principle of Shura he must not be forgotten science and scientists and Surat in their interested with involvement in governance advice and counsel. The ruler`s is to serve the people who are not slaves and work day and night for the sake of their happiness and their nation and their safety. بحثنا هذا الذي نتناول فيه عهد طاهر بن الحسين لابنه عبد الله عندما ولي ديار بكر وربيعة في خلافة المأمون العباسي في أبعاده السياسية والتاريخية يهم المرحلة العراقية الراهنة خاصة والعربية عامة في اتجاهات عديدة ذلك العهد الذي يعد بحق نظرية سياسية واجتماعية وأبعاد اقتصادية في تكون وإبداع منفرد للفكر العربي في الطريقة التي تدار بها الدولة ويساس الشعب فكانت قواعد وملاحظات درست الواقع واستنتجت فكر وكذلك وضعت أسس دراسات سياسية ذات أبعاد مؤسساتية وكيف يقام العدل والمساواة ويطبق القانون على الجميع الذي هو أساس ومنهج عمل السلطة الحكومية وما هي مسؤوليات الحاكم تجاه شعبه وأمته وأن الشعب هو مصدر السلطات بالعودة إليه والعمل بمبدأ الشوري ثم عليه لن ينسي العلم والعلماء وسرات في الاهتمام بهم وإشراكهم في إدارة الحكم بالنصيحة والموعظة وواجبه هو خدمة الشعب لا سيدة وهم عبيدة والعمل ليل ونهار في سبيل سعادتهم وأمتهم وأمانهم لأنه عليه رقيب لا يفارقه يحسب كل خطوة خير أو شر هو ذلك رب العزلة، ولكن بهذا لا يعني أن السلطة دينية ثيوقراطية بل حكم مدني ودولة مدنية يتعايش فيها الجميع فكان العهد خطة عمل سياسي واجتماعي ومالي طلب الخليفة المأمون تعميمه على ولايات وعمال وكل منتسبي الدولة العربية الإسلامية. |
|---|
