عناصر مشابهة

رحلة لجوء الأمير العثماني جم في أوربا من خلال الكتابات التاريخية الأجنبية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: دحدح، عبدالحفيظ (مؤلف)
المجلد/العدد:ع24
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:113 - 123
DOI:10.33685/1316-000-024-009
ISSN:2311-5181
رقم MD:768334
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:وجدت الدولة العثمانية طيلة فترة وجودها التي امتدّت حوالي ستة قرون من الزمن (1299-1924 م/ 698-1342 هـ) نفسها في مواجهة مشاكل عديدة، كان لها الوَقْعَ البالغ في التأثير على استقرار نظامها السياسي، بل وفي كثير من المرّات على وجودها وكيانها. إذ كادت الأخطار الخارجية المتزامنة مع المشاكل الداخلية الخطيرة - التي عانت منها السلطة، من فتن ونزاعات بين أفراد الأسرة الحاكمة – أن تعصف بالدولة وتحوّلها إلى أثر بعد عين. فحالة العداء والصراع حول السلطة في مرحلة انتقالها، كانت في كل مرّة تحملُ الأمراء المتصارعين على طلب الدّعم من الدول المجاورة. وهو ما كان يمثل فرصة تُستغل من طرف الدول المعادية المُحيطة بالدولة العثمانية، سعيا منها إلى انهاكها والتخلص من خصم لطالما كان مصدر خطر هدّد وجود دول وامبراطوريات

Throughout its nearly six centuries of existence (1299-1924 A.698-1342 A.H.), the Ottoman Empire found itself in the face of many problems which had a great impact on the stability of its political system and, on many occasions, on its existence and entity. External threats, combined with serious internal problems — from strife and disputes between members of the ruling family — almost destroyed the state and transformed It into a part of the past. The state of hostility and power struggles in its transition stage, every time, prompted the warring princes to seek support from neighboring countries. This was an opportunity to be exploited by the hostile states surrounding the Ottoman Empire, seeking to destroy it and rid itself of an adversary that had long been a threat to the existence of states and empires.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018