عناصر مشابهة

حوار مع القاص والروائي العماني حمود حمد الشكيلي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: الشكيلي، حمود حمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المتقي، عبدالله (محاور)
المجلد/العدد:ع8
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:31 - 41
DOI:10.12816/0016036
ISSN:2028-652X
رقم MD:768009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى عرض حوار مع القاص والروائي العماني (حمود حمد الشكيلي). أشار المقال إلى أن "حمود حمد الشكيلي " واحد من ضمن العديدين من كتاب السرد بسلطنة عمان يكتب القصة القصيرة والرواية والقصة القصيرة جدا. وكشف المقال عن أن الروائي بسيط جدا يحب البساطة ويعشقها في كل شيء حتى إن لم تمنحه الحياة حرية في البلاد فأنه ينتزعها مثل العامل الذي ينزع من الجدار مسمارا. استعرض المقال الحوار من خلال عدة أسئلة منها:ما الذي يلبسه " حمود حمد " حين يلج محراب الكتابة ؟، ميتاتك في قصص " النهايات ليست مفتوحة" متباينة وكثيرة فأين الحياة؟، لا يخلو أي نص إبداعي من نصوص حاضنة، فما النصوص الغائبة التي ترددت في الذاكرة قبل وأثناء كتابة " صرخة واحده لا تكفي "؟، ماذا عن قصص" سرير يمتطى سحابه "كيف اتقدت شعلتها الأولى ؟،في أي مشتل جئت لعنه الكتابة الجميلة ولماذا تكتب؟،كيف تقبض على الجملة الأولى الملتبسة؟،ما الذى استفادة "حمود الشكيلي" كاتبا مبدعا من " حمود الشكيلي" ناقدا؟ واختتم المقال بسؤال" حمود حمد الشكيلي " " هل كتبت الشعر يوما، او قصيدة في يوم ما؟"، وأجاب قائلا: " بدأت شاعرا سيئا، فاشلا فيه منذ أول سطر كسرت الوزن والقافية واستقامت الصورة الشعرية حتى عجزت عنه، كنت اتوهم أن كلماتي سحر شعر وماهي بشعر، فقدت جماله، واستطعت إليه سبيلا. كان هذا في البداية حتى سمعت صوتا يناديني، فتحت الباب ووجدت القصة تنتظرني هناك وحيدة، أخذتها ودخلت بها إلى الغرفة مارست معها معصية الكتابة في هذا الزمن العاصي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018