عناصر مشابهة
مصطلح "الضرورة الشعرية"
| المصدر: | مجلة كلية الآداب |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة مصراتة - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 133 - 157 |
| ISSN: | 2664-1674 |
| رقم MD: | 765116 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى التعرف على مصطلح الضرورة الشعرية. واشتملت الدراسة على مقدمة، وعدة مطالب. جاء المطلب الأول بعنوان: الضرورة في اللغة، حيث لم تختلف معاجم اللغة وكتب التعريفات كثيرا في التعبير عن ماهية الضرورة في اللغة. وأشار المطلب الثاني إلى: الفرق بين مصطلح الضرورة ومصطلحي الاطراد والشذوذ. وتطرق المطلب الثالث إلى: الضرورة الشعرية عند النحاة، حيث اصطلح جمهور النحاة على أنها ما وقع في الشعر؛ مما لا يجوز نظيرة في النثر، سواء أكان للشاعر عنه مندوحة أم لا، وتضمن؛ القائلون بالإطلاق، القائلون بالتقييد، والمترددون بين الإطلاق والتقييد. واستعرض المطلب الرابع: رأيي في المصطلح، حيث أن للنحاة رأيين متباينين في المعنى الاصطلاحي للضرورة يقوم أحدهما على توسيع مجاله بحيث يشمل كل ما يقع في الشعر، بغض النظر عما إذا كان للشاعر عنه مندوحة ومخرج أو لم يكن، وقد تبنى هذا الرأي جمهور النحاة. وختاما أكدت الدراسة على أن هناك تشابها كبيرا بين الضرورتين: الشرعية والشعرية وفقا لهذا الفهم، ومن مظاهر هذا التشابه ما ذكره الألوسي من مسائل في الضرورة الشعرية، وهي خمس عشرة مسألة موافقة في أكثرها لما ذكره الفقهاء والمفسرون عن الضرورة الشرعية، كما ذكرت أننا أمام خيارين لا ثالث لهما: إما فهم الجمهور "الإطلاق"، وإما فهم الأقلية "التقييد". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
