عناصر مشابهة

قراءة في كتاب "أميرة الوادي" للشاعرة ياسمينة سندي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة المسار
الناشر: إتحاد الكتاب التونسيين
المؤلف الرئيسي: الدلال، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع102
محكمة:لا
الدولة:تونس
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:89 - 94
ISSN:0330-8200
رقم MD:765033
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02625nam a22002057a 4500
001 0144986
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 403569  |a الدلال، محمد  |e مؤلف 
245 |a قراءة في كتاب "أميرة الوادي" للشاعرة ياسمينة سندي 
260 |b إتحاد الكتاب التونسيين  |c 2016  |g يونيو 
300 |a 89 - 94 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى استعراض قراءة في كتاب "أميرة الوادي" للشاعرة ياسمينة سندي. وأوضح المقال أن ما كان يدور بخلدها يوما أن تؤلف كتابا تضم فيه هواجسها حسها رؤاها فكرها همها فنها. وذكر المقال أنها نظمت من الكلم منثورا مرسلا فأسمعته على وجل ما سطرت بيمينها، قال: "لو هذب هذا لاستقام كلاما ذا ألق رائقا حسنا"، قالت: "ألا فافعل عسى أن أمضى في نهجي قدما". وأشار المقال إلى مقولة للشاعرة ياسمينة وهي: "ما كان أعسره وضعا وأحسن به في نفسي موقعا، وياليت لوحاتي تتناسل فتثلث أو تربع أو تبلغ فوق ذلك عددا". وتطرق المقال إلى رسمة "ياسمين" حيث رسمت أميرتها في لوحتها الثانية في غير عناء، فذل لها القلم وأسلس القياد. وأوضح المقال أن أميرة الوادي امرأة نطقت عن كل ذات خصر فجمعت نساء العالمين في واحدة، نطقت عن الأنثى تتخذ لها الرجل معشوقا أوحد يسارها، يذلل أمامها الصعاب يحبب غليها الحياة، يشعرها بصارخ أنوثتها فيحرك فيها كل فنن. وختاما أكد المقال على أن أميرة الوادي تتسع وتتلون فإذا هي عروس البحر في يمها تتأمر أسكنت في أعماقه واديها وضربت في الجمال كل آية حتى ليقصر خصيب الخيال عن تصورها ويعجر القلم البديع عن وصفها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a النثر  |a كتاب أميرة الوادي  |a سندي، ياسمينة 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 006  |f Al-masār  |l 102  |m ع102  |o 1539  |s مجلة المسار  |t Al-Massar Journal  |v 000  |x 0330-8200 
856 |u 1539-000-102-006.pdf 
930 |d y  |p n  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 765033  |d 765033