عناصر مشابهة

سمات الكتابة التاريخية في عصر بني مرين 610 - 869 هـ ، 1213 - 1465 م

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المجلة الليبية العالمية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية التربية بالمرج
المؤلف الرئيسي: بكار، فرحات محمد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع16
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
DOI:10.37376/1570-000-016-008
ISSN:2518-5845
رقم MD:763044
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على سمات الكتابة التاريخية في عصر بني مرين (610-869ه/1213-1465م). اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تناول الكتابة التاريخية في عصر بنى مرين. وكشف المحور الثانى عن سمات الكتابة التاريخية في عهد بني مرين، فكان من أهم سمات الكتابة التاريخية في عصر الدولة المرينية سقوط الأسناد. أما المحور الثالث قدم دراسة مقارنة بين مؤرخي المغرب الأقصى في عصر بني مرين، وذلك من خلال: دراسة مقارنة بين مؤرخي التاريخ العام (ابن عذارى وابن خلدون، ودراسة مقارنة بين مؤرخي الدولة المرينية، أيضاً دراسة مقارنة موجزة بين مؤرخي السير والتراجم والطبقات، ودراسة مقارنة موجزة بين مؤرخي البلدان. واختتم البحث ببعض النتائج، منها: أن سلاطين بني مرين عملوا على تقريب العلماء والأدباء من مجالسهم واتخذوا من بينهم وزراء لهم ومستشارين لدولتهم فعمل ذلك على إثراء الحياة العلمية في بلاد المغرب في تلك الفترة، مما كان له بالغ الأثر على الكتابة التاريخية في المغرب في العصر المريني. كما أن السلاطين من بني مرين أهتموا بالحياة العلمية فأنشئوا المدارس وجلبوا لها أفضل المعلمين من البلاد الإسلامية وبخاصة بلاد الأندلس، مما أثرى الحياة العلمية في بلاد المغرب. كذلك تبين أن الكتابة التاريخية في العصر المريني شهدت تنوعاً ملحوظاً، فلم تتجه في اتجاه معين، وإنما كانت في التاريخ العام والتاريخ للمدن، وكذلك التاريخ في التراجم والسير والمدن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018