عناصر مشابهة
صرخة ناووس كتابة المواجهة
| المصدر: | أدب ونقد |
|---|---|
| الناشر: |
حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع349 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 78 - 80 |
| رقم MD: | 761481 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على قصة صرخة ناووس، كتابة المواجهة. فالقارئ يلمح موهبة رضا محمد عبد الرحيم بمجرد أن يطالع قصته الاولي في مجموعته القصصية البديعة (صرخة ناووس)، فهو قاص موهوب، لمست موهبته في بداياته، ويستجيب لملاحظات الآخرين على قصصه، بغير تأفف أو جدال، وهذا يفسر السرعة التي عبر بها مصاعب وعقبات البدايات. وتناول المقال القصة الأولى التي تحمل عنوان المجموعة، فيصرخ رضا ويكاد يولول على حالة الآثار في مصر من خلال (الناووس)، الذي كان بطل القصة يلعب حوله وهو صغير، ثم شاهده بعد سنوات طويلة وهو يكاد يتبدد بعد أن شوهه الإهمال، وفي نهاية القصة يلخص ما حاق بالآثار في بلدنا بالجملة. وأوضح المقال أن رضا عبد الرحيم كشف عن نفسه ككاتب ساخر في قصته البديعة (بيتزا مصري)، إنه يملك موهبة الكتابة الساخرة باقتدار، ولو أنه أنتبه لهذه الموهبة التي يندر وجودها لأصبح كاتباً ساخراً بامتياز، والكتابة الساخرة ليست صياغة فقط، وإنما هي فكرة وصياغة. وختاماً فيجب على القاص ان يهتم أكثر باللغة، ليقلل الكلمات العامية في نصوصه، وهو يستطيع بقدر من الجهد أن يستعيض عن الكلمات العامية بكلمات فصيحة تمنح القارىء إحساساً بأنه يقرأ مفردات عامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
