عناصر مشابهة

الفينومينولوجية بين المنهجية والمذهبية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الجمعية الفلسفية المصرية
الناشر: الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، نادر عمر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج25, ع25
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:301 - 371
ISSN:2536-9105
رقم MD:761319
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى التعرف على الفينومينولوجيا بين المنهجية والمذهبية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية ومنها، المحور الأول: نشأة المصطلح الفلسفي: يعتبر أهم شيء في النقل هو المصطلح الفلسفي، فاللغة العادية لا إشكال فيها، إنما الاشكال في المصطلح فالمصطلح هو عصب الفكر، وأحياناً تتغير ألفاظ اللغة العادية مثل أنالوطيقا الثانية، أو أنالوطيقا الاواخر ولكنها لا تدل علي مصطلح فني إنما فقط مقياسها الأسلوب الادبي والجمال اللغوي، كما يتبلور المصطلح الفلسفي حول ثلاثة محاور وهم، أولاً: الخصوصية اللغوية، ثانياً: ترجمة المصطلح، ثالثاً: التعريب والترجمة من خلال النقل الصوتي والنقل المعنوي. المحور الثاني: الفينومينولوجيا بين المنهجية والمذهبية في الفكر العربي وتضمن، لمحة عن المنهج والمذهب في الفلسفة، الفينومينولوجيا منهج أم مذهب، الفلسفة والمنهج الفينومينولوجي، الفينومينولوجية العربية منهجية الذات أم مذهبية العودة للتاريخ، لحظات التحول الفينومينولوجية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أن الاختلاف عند هارتمان في إنه يري أنه من الممكن وصف ظاهرة المعرفة دون استخدام الرد ودون وضع الوجود بين قوسين، أي إنه لا يمكن تحويل الوجود إلي وجود عقلي صرف كما لدي هوسرل، فهو لم يري ما يمنع من أن يكون الوصف وصفاً ميتافيزيقاً مادام محتوي الظاهرة التي يقوم بوصفها محتوي ميتافيزيقياً وانه بهذه الصورة فقط يمكن للفينومينولوجيا كما يري هارتمان أن تتحول إلي علم وصفي للجواهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018