عناصر مشابهة

البيرو بين الديمقراطية والفوجيمورية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: مختار، أمل (مؤلف)
المجلد/العدد:مج16, ع63
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:189 - 193
ISSN:2356-9093
رقم MD:761149
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" البيرو بين الديمقراطية و"الفوجيمورية". وذكرت الدراسة أن مؤخراً انتهت الانتخابات العامة في البيرو والتي جرت في شهري أبريل ويونيو من العام الجاري، ففي 13 نوفمبر 2015، أعلن الرئيس البيروفي المنتهية ولايته اولانتا هومالا، واحترامه لدستور بلاده، وعدم ترشحه لمرة ثانية للرئاسة ودعا لعقد انتخابات رئاسية في 10 إبريل 2016، ووفقاً للدستور، تشهد بيرو كل 5 أعوام انتخابات رئاسية وبرلمانية. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الفوجيمورية في البيرو. ثانياً: الفوجيمورية في الانتخابات البيروفية. ثالثاً: خريطة القوي السياسية في البيرو، وفقاً لنتائج انتخابات 2016. رابعاً: هزيمة اليسار في البيرو. واختتمت الدراسة ذاكرة أنه في أول خطاب ل" كوزنيسكي" بعد إعلان فوزه، صرح بأن" البيرو اليوم في أشد الحاجة إلي الوحدة والمصالحة والحوار، وإن كوزنيسكي يدرك تماماً أن البيروفيين يمرون بحال استقطاب حاد بين مؤيدي الديكتاتور فوجيموري ومعارضيه، ومن يؤيدون عودة القبضة الحديدية، ومن يناضلون من أجل الحفاظ على الديمقراطية، بين من يطالب بالأمان ومحاربة الإرهاب، ومن يطالب بحماية الحريات وحقوق الإنسان، وإن التصويت لم يكن بين يسار ويمين وبرامج رئاسية، ولكنه كان تجمعين متنافسين يحمل كلاً منهما رؤية وتفسير للماضي ويسعي كل منهما لكتابة نهاية مرحلة فوجيموري بطريقته الخاصة التي يعتقد أنها الأصوب. كما اختتمت الدراسة ذاكرة سؤال وهو: هل ينجح الرئيس الجديد، الذي كان في انتخابات 2011 داعماً لكيكو فوجيموري، وهو اليوم من اقتنص منها فوزاً وشيكاً في أن يحقق هذه الوحدة وذلك الحوار؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018