عناصر مشابهة
مسيرة أدب الطفل في الوطن العربي: عطاء لم يواكبه النقاد
المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: |
حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع215 |
محكمة: | لا |
الدولة: | الإمارات |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 52 - 58 |
رقم MD: | 758113 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | يعد أدب الأطفال من الفنون الحديثة في الأدب العربي والعالمي، ومن هنا فلا مندوحة-بداية- عن تحديد المقصود بأدب الأطفال -المصطلح- والحديث عن جذوره ونشأته وتطوره. لا يختلف أدب الأطفال في مفهومه عن الأدب عموماً، إلا في كونه موجهاً إلى فئة خاصة هي الأطفال، وهذه "الفئة تتميز بمستوى عقلي معين" وبإمكانيات وقدرات نفسية ووجدانية نختلف عنا نحن الكبار، فتجارب الطفولة وميزانها محددة، وآفاقها التخيلية واسعة رحبة لا تحدها حدود، ولا تحاصرها ضوابط كضوابطنا نحن الكبار، ووسائلهم في البحث والتفكير والتحليل والاستيعاب ليست كوسائلنا الناضجة التي اكتسبناها بالمران والتجربة الطويلة، والثقافات المتنوعة". ويعرف أدب الأطفال بأنه "نوع أدبي متجدد في الأدب الحديث، يتوجه لمرحلة عمرية متدرجة من عمر الأنسان، يكتبه الكبار للصغار في الفنون النثرية والشعرية المتنوعة في لغة تتناسب وجمهور الأطفال. ومن أهم روافد أدب الطفولة في أي لغة: الحكايات: الشفاهية والشعبية ويهدف النص الأدبي في سائر قوالبه إلى الوظائف الأخلاقية والتربوية والفنية والجمالية". |
---|