عناصر مشابهة
في المسرح الشعري ل. غازي طليمات : شخوص التاريخ في ثوب الخيال الأنيق
المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: |
حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع206 |
محكمة: | لا |
الدولة: | الإمارات |
التاريخ الميلادي: | 2014 |
التاريخ الهجري: | 1435 |
الصفحات: | 94 - 98 |
رقم MD: | 757430 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | حين نتحدث عن المسرح الشعري نضطر إلى حصر الشعراء الذين جددوا في هذا الفن، واللافت أن العارف لا يحتاج إلي جهد طويل لكي يتأكد أن من خاضوا هذا الميدان قلة، وأن الذين جودوا فيه أقل من القلة. ومن المفيد هنا الإشارة إلي أن المسرح الشعري مر بثلاث مراحل: المرحلة الأولي يمثلها جيل أحمد شوقي وعلي أحمد باكثير وغيرهما من شعراء كتبوا المسرح الشعري في تلك المرحلة والمرحلة الثانية ويمثلها جيل صلاح عبدالصبور ومعين بسيسو وعدنان مردم بك وغيرهم، والمرحلة الثالثة يمثلها الجيل الذي كتب في هذا الفن منذ الستينيات وحتي اليوم أمثال سليمان العيسي والدكتور غازي مختار طليمات والدكتور مروان عرنوس وفاروق جويدة وخالد محيي الدين البرادعي وسليمان العيسي وغيرهم، ولا ريب في أن الاختلاط الزمني واضح بين المرحلتين الأخيرتين باعتبار أن البعض عاش في المرحلتين معا. |
---|