عناصر مشابهة

القراءة الذاتية للعالم شوبنهور فى مرآة التشاؤم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: سويد، عبدالمعطي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع199
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:33 - 37
رقم MD:756986
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02792nam a22002177a 4500
001 0137320
044 |b الإمارات 
100 |a سويد، عبدالمعطي  |e مؤلف  |9 243053 
245 |a القراءة الذاتية للعالم  |b شوبنهور فى مرآة التشاؤم 
260 |b حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام  |c 2014  |g مارس 
300 |a 33 - 37 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a اعتبر شوبنهور أحد أساتذة التعاسة والبؤس الوجوديين، وقد عكست سيرته الذاتية فلسفته العامة، أو أن فلسفة ارتبطت بحياته الخاصة. وقد اعتبر بعض مؤرخي الفكر الفلسفي، أنه رائد العدمية، استهان بأعظم ملكات الكائن الإنساني، ألا وهي العقل. وتهمله بعض كتب تاريخ الفلسفة الموجهة للراشدين والشباب في الغرب، خوفا من تأثيره السلبي على حياة اليافعين في العمر والفكر. أو تعرضه عرضا موضوعيا مصحوبا بالنقد، كي يميز القارئ بين: الإيجابي، والسلبي في فكر الفيلسوف. والواقع أنه لا تخلو أفكار شوبنهور من ((عبقرية وواقعيه)) فلقد لمس جوهر البنية الإنسانية في العقل والجسد والروح، وهي تحمل في طياتها في لحظاب، ما من حياتها في كل العصور والأزمان ما يدعى ((بالألم)). أما عن ((موقف التشاؤم)) أو ((العدمية))، أو التوجه التدبيري لفلسفة الفيلسوف إبان إرادة الحياة بمعناها الإيجابي، فتنفى التوجهات التشاؤمية الشوبنهورية كلها. وأخيرا إن الفلسفة أبعد ما تكون عن الهدم والتدبير له. إنها مستودع لبناء الحياة المثلى للبشر، وترشدنا دوما إلى التفكير والعمل، نحو ما يجب أن يكون، وتجاوز ما هو كائن، ومن الحجج الدالة على ميل الفلسفة الشديد للحياة الإنسانية الفاضلة، ما كتبه الفلاسفة حول بناء (المدن الفاضلة). 
653 |a شوبنهاور، أرتور (1788 – 1860 م) 
653 |a تراجم 
653 |a الفلسفة الغربية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 008  |l 199  |m ع199  |o 1561  |s مجلة الرافد  |t Al - Rafid Magazine  |v 000 
856 |u 1561-000-199-008.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 756986  |d 756986