عناصر مشابهة
من الشافعى إلى الغزالى: تداخل علم المنطق مع علم أصول الفقه
| المصدر: | مجلة الرافد 2 |
|---|---|
| الناشر: |
حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 17 - 21 |
| رقم MD: | 756142 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على تداخل علم المنطق مع علم أصول الفقه من خلال تناول أفكار عده أئمة من ابتدأ من الشافعي وصولا إلى الغزالي. أشارت الورقة إلى أن العلوم الإسلامية لم تتقوقع على نفسها، بل انفتحت على علوم الأمم الأخرى؛ فاستعارت واقترضت منها آلياتها ومفاهيمها بما يلائم خصوصياتها اللغوية والعقدية والمعرفية. واستندت الورقة على عدة عناصر توضح أوجه تداخل علم المنطق مع أصول الفقه، ركز العنصر الأول على آلية التعريف. وكشف العنصر الثاني عن الآليات الاستدلالية، من حيث، قياس الدلالة، قياس العلة. وتطرق العنصر الثالث إلى مبحث دلالة الألفاظ على المعاني، حيث يعد مبحث دلالة الألفاظ على المعاني من المباحث المشتركة بين علم المنطق وعلم الأصول التي يظهر لنا من خلاله. واختتمت الورقة بتوضيح أن الأصوليون لم يقتصرون على استمداد تقسيم المناطقة، بل تعدوا ذلك إلى توظيف اصطلاحاتهم ومفاهيمهم في تناول هذا المبحث كاللزوم والعرضي والذاتي، مما يستدعى من القارئ والباحث التسلح بالأدوات والاصطلاحات المنطقية لفهم إشكالات وقضايا مثل هذه المباحث المتداخلة بين علم المنطق وعلم أصول الفقه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
