عناصر مشابهة
التعايش السلمي وتعددية الاديان والاعراق: دراسة في فكر مهاتير محمد
| العنوان بلغة أخرى: | Religions, Races Pluralism, and their Peaceful Coexistence: A Study of Mahathir Mohammad |
|---|---|
| المصدر: | دراسات عربية وإسلامية |
| الناشر: |
جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ج51 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 137 - 179 |
| رقم MD: | 754340 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The studyfocused onthe ideology,vision and strategy of Mahathir Mohammad, the former Prime Minister of Malaysia and thedeveloperof modernMalaysia under peaceful coexistenceamongits multiple religionsand races. It also discussed how did he, through his wise Islamic vision andbalancedpolicies, succeeded in developingcoexistencebetweendifferentreligious and culturalpoles. The work also indicates how he used coexistence logic and employed it politically and religiously according to Islamic ethical and historical status to achieve ethical balance and create an atmosphere of cooperation, coexistence rather than rival or disharmony. The study employed descriptive and analytical methods in two main sections. The first clarified the context of multiple religions, races, and coexistence. In addition, the second section discussed unified Malaysia as the nation of multiple religions, races and coexistence." The results of the study suggestedprimarily that the idea of enemy culture or nation does not exist. It also indicated that cultural diversity is a wealth that should notbe a source ofconflict, tensionand renounceof others. Rather, it should bea waytoexpand common ground to supportcompatibility, convergenceopportunities, reducedifferences,and resolvedisputes by peaceful means. The study also indicated a disadvantage ofpluralism as itcould leadtoviolent conflictbetween cultures. ركزت الدراسة على فكر ورؤية واستراتيجية مهاتير محمد صانع ماليزيا الحضارة ورئيس وزرائها السابق في بسط التعايش السلمي بين الأديان والأعراق بماليزيا، وكيف استطاع برؤيته الإسلامية الحكيمة وسياساته المتوازنة إنجاح فكرة التعايش بين الأقطاب الدينية والثقافية المختلفة؟ بعد أن أفاد من منطق التعايش واستطاع توظيفه بعقلية سياسية محنكة وفكر ديني منفتح يدرك أنا لواقع التاريخي والأخلاقي في الإسلام حقق التوازن الأخلاقي وخلق مناخا من التعاون والتعايش لا التنافر والتناحر. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي والاستقرائي وجاءت في مبحثين رئيسين؛ الأول "مفهوم التعددية الدينية والتعايش السلمي" والثاني "ماليزيا الواحدة دولة التعددية والتعايش السلمي" وتمثلت أهم النتائج في أنه لا وجود من حيث المبدأ لثقافة عدوة أو أمة عدوة. وأن التنوع الثقافي ثروة ينبغي ألا تكون مصدرا للنزاع والتوتر ونبذ الآخر، بل سبيلا إلى توسيع الأرضية المشتركة ودعم فرص التوافق والتلاقي وتقليل الفوارق وحل النزاعات بالطرق السلمية. وأن من سلبيات التعددية أنها قد تؤدي لصراع عنيف بين الثقافات. |
|---|
