عناصر مشابهة
العلاقة بين الدين والدولة فى الخبرة الاسيوية "2 - 2"
| المصدر: | آفاق سياسية |
|---|---|
| الناشر: |
المركز العربي للبحوث والدراسات
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع23 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 6 - 19 |
| رقم MD: | 754331 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى التعرف على " العلاقة بين الدين والدولة في الخبرة الآسيوية". وتناولت الدراسة عدة أقسام والتي تمثلت في: القسم الأول: موقف الدول الآسيوية من الإسلام وقوي الإسلام السياسي، وتناول هذا القسم نقطتين وهما: أولاً: موقف الدولة من قوي الإسلام المعتدل، ثانياً: موقف الدولة من قوي الإسلام المتشدد (سياسة الأحتواء، وسياسة المجابهة). القسم الثاني: موقف قوي الإسلام السياسي من الدولة، وتناول هذا القسم نقطتين وهما: أولاً: موقف قوي الإسلام المعتدل من الدولة (تلاقي المنطلقات الفكرية لبعض قوي الإسلام السياسي مع المناخ الديمقراطي، والاستفادة من عدد من متغيرات الواقع السياسي، دور الموروث الحضاري والثقافي)، ثانياً: موقف قوي الإسلام المتشدد من الدولة. القسم الثالث: أساليب تأثير قوي الإسلام السياسي المعتدل في تطور العملية الديمقراطية، وتناول هذه القسم عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: العملية الانتخابية، ثانياً: المشاركة في السلطة السياسية، ثالثاً: التأثير على الرأي العام. القسم الرابع: تقييم أثر قوي الإسلام في التطوير العملي لديمقراطية دول جنوب شرق آسيا. واختتمت الدراسة موضحة إن الجدل حول علاقة الدين بالدولة لم ولن ينتهين، وإن السياسة لا تنفصل عن الدين إلا أنها لا تتطابق معه، وعليه فيجب المزواجة بين الدين والعقل من أجل أن يكون للدين دور في الدولة المسلمة دون أن يتقيد هذا بأشكال تاريخية محددة فيجب أن يتميز بالمرونة، وهو ما أكدته لنا خبرة الفكر السياسي الإسلامي، وخبرة الدول الأسيوية المسلمة التي اتجهت لاعتبار الدين الإسلامي أحد المكونات الأساسية للثقافة السياسية وليس المكون الوحيد في إطار الرغبة في الحفاظ على التماسك القومي للدولة كهدف أعلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
