عناصر مشابهة

المذاهب الفقهية في المغرب الإسلامي قبل دخول المذهب الأشعري

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: حروز، عبدالغني (مؤلف)
المجلد/العدد:ع7
محكمة:نعم
الدولة:موريتانيا
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:31 - 46
DOI:10.12816/0028332
ISSN:2412-3501
رقم MD:753099
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 03741nam a22002297a 4500
001 0134342
024 |3  10.12816/0028332  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a حروز، عبدالغني  |g Hrouz, Abdel-Ghani  |q Harouz, Abdulghani  |e مؤلف  |9 209337 
242 |a Doctrines in The Islamic Maghreb Before Entering the Doctrine Ash'ari 
245 |a المذاهب الفقهية في المغرب الإسلامي قبل دخول المذهب الأشعري 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2016 
300 |a 31 - 46 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على المذاهب الفقهية في المغرب الإسلامي قبل دخول المذهب الأشعري؛ حيث دخلت المغرب الإسلامي مذاهب مختلفة ومتعددة منها، المذهب الثوري وهو أسبق المذاهب دخولًا إلى المغرب في أعقاب سقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية وينسب إلى الإمام سفيان بن سعيد بين مسروق ويكنى أبا عبد الله وجده ثور بن عبد مناة (97-151هـ/715-768م) وكان إمامًا في علم الحديث وأحد الأئمة المجتهدين. والمذهب الأوزاعي الذي ينسب إلى الإمام أبي عمرو عبد الرحمن بن محمد الأوزاعي (88-157هـ/706-773م). والمذهب الحنفي ينسب إلى الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت بن زوطي الفارسي (80-150هـ/699-767م) أحد أقطاب الفقه وأحد عباقرة التشريع الإسلامي. والمذهب المالكي ينسب إلى الإمام مالك بن أنس (93-197هـ/712-795م). والمذهب الشافعي ينسب إلى الإمام أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي (150-204هـ/767-819م) وأقام مذهبه على الاستفادة من مدرستي الحجاز والعراق معتمدًا على القرآن والسنة أما القياس فلا يأخذ به إلا عند الضرورة. والمذهب الحنبلي ينسب إلى الإمام أحمد بن حنبل (164-241هـ/780-829م) تلميذ الشافعي. والمذهب الظاهري الذي ينسب إلى مؤسسة أبي سليمان داود بن علي بن خلف الأصفهاني الملقب بالظاهري (201-270هـ/816-884م) وهو أول من نادى به ودعا إليه ويقوم مذهبه على منافاة كل اجتهاد ومجانبة أي تأويل. وخلص البحث بالقول بأنه من الطبيعي أن تنتقل المذاهب الفقهية من المشرق إلى المغرب الإسلامي حيث أن المغرب الإسلامي قد دخلته المذاهب المختلفة تحت تأثير الرحلات التجارية والعلمية في إطار التواصل الحضاري والثقافي والروحي بين المشرق والمغرب وطلبة العلم الذين وفدوا إليها من كل البلاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a المذاهب الفقهية  |a المذهب الشعري  |a الأحكام الشرعية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 003  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 007  |m ع7  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-007-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 753099  |d 753099