عناصر مشابهة
موقف الأزهري من ابن هشام في التصريح
| العنوان بلغة أخرى: | Al-azhari's Attitude Toward Ibn Hisham in Al-Tasreeh |
|---|---|
| الناشر: |
جدة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2007 |
| التاريخ الهجري: | 1428 |
| الصفحات: | 1 - 337 |
| رقم MD: | 752304 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة الملك عبد العزيز |
| الكلية: | كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | شرح الشيخ خالد الأزهري كتاب (أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك) لابن هشام الأنصاري، وأطلق على هذا الشرح مسمى (التصريح بمضمون التوضيح)، وكانت له مواقف واضحة من ابن هشام، فقد خالفه في مسائل، وعرض لمسائل تناقضت فيها آراؤه، بالإضافة إلى مسائل وقف فيها مستدركاً، وأخرى كان مؤيداً له فيما قال. ويستجلي البحث كل موقف من هذه المواقف، ويلقي الضوء عليها ليقدمها للدارس النحوي في صورة جلية، ويهدف إلى حصر مسائل المخالفة والاستدراك والتأييد، ومعرفة منهج وأساليب الأزهري فيها، ورسم صورة لجهود المتأخرين في تناول كتب المتقدمين. أما منهج هذا البحث فيكمن في التأكد من وجود الآراء – كما رواها الأزهري – في كتب ابن هشام، وعرض الرأي على ما سبق ابن هشام من مؤلفات لمعرفة ما إذا كان الرأي له أم أنه مسبوق إليه من نحوي آخر، ومناقشة كل رأي لمعرفة وجه الصواب فيه، واتباع المنهج التحليلي لكل مسألة كان الأزهري حاضراً فيها برأي، وإقامة الدراسة على الاستقراء لكل الآراء المبثوثة في (التصريح) التي تشكل موقفاً؛ لتوظيفها في تغطية فصول البحث، وترتيب المسائل بحسب أبوابها النحوية. وتضمنت خطة البحث تمهيداً وفيه مبحثان، الأول: الأزهري حياته وآثاره، الثاني: التصريح: اسمه – سبب تأليفه – طبعاته – منهجه، وأربعة فصول: الفصل الأول: موقف الأزهري من ابن هشام مخالفةً وفيه ثلاث مباحث أولها: المسائل التي خالف فيها الأزهري ابن هشام وهي في التوضيح، وثانيها: المسائل التي ذكر الأزهري مخالفته لها وهي في كتب ابن هشام الأخرى، وثالثها: المسائل التي ناقض فيها ابن هشام نفسه ونبه إليها الأزهري، والفصل الثاني: موقف الأزهري من ابن هشام استدراكاً، والفصل الثالث: موقف الأزهري من ابن هشام تأييداً، والفصل الرابع: الدراسة التحليلية التقويمية للبحث، وانتهت الدراسة إلى نتائج أهمها: أن الشيخ خالد – بحسب وجهة نظر الباحث – كان محقاً في مواضع متعددة ظهر فيها مخالفاً لابن هشام ومع ذلك فإن كفة ابن هشام قد عدلت كفته في هذا الجانب، بالإضافة إلى وقوعه في أخطاء أقام عليها اعتراضه في بعض المسائل، وعدم تثبته مما ينقله عن النحاة في مسائل أخرى. |
|---|
