عناصر مشابهة
علاقات مسلمي الأندلس مع النصارى في الداخل الأندلسي وخارجه
| المصدر: | مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع4 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | موريتانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 87 - 108 |
| DOI: | 10.12816/0012824 |
| ISSN: | 2412-3501 |
| رقم MD: | 746005 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "كشف البحث عن علاقات مسلمي الأندلس مع النصارى في الداخل الأندلسي وخارجه. وانتظم البحث في محورين، تناول الأول العلاقة بين العناصر السكانية في الأندلس حيث ضربت الحضارة الإسلامية التي انطلقت من تعاليم الإسلام أروع الأمثلة في التسامح والتعايش بين الأمم والشعوب بمختلف الحضارات والثقافات والأديان والأجناس، ولا زالت هذه التعاليم حية وقادرة على توجيه سلوك الأمة في تعاملها مع جميع البشر في كل زمان ومكان، فالإسلام يحض على الحوار والتفاهم والتعارف والتعايش السلمي، ولأنه دين حق فإنه يقوم على الإقناع والاقتناع وليس بحد السيف، لأنه لا إيمان بحد السيف فالإيمان لغة هو التصديق. وأشار الثاني إلى علاقات الأندلس مع بيزنطة والفرنج والفيكنج والألمان. وجاءت خاتمة البحث موضحة أن الأندلس شهدت في تاريخها الطويل تجربة التعايش والصدام مع الآخر، إلا أن باب المصالحة لم يغلق يوما في وجه أحد رغم التفوق العسكري الإسلامي، مما يدل على أن الحرب أو القتال لم يكن غاية في حد ذاته، وإنما لرد اعتداء أو تأمين الحدود، والمهم هنا أن مراحل الصدام بين المسلمين والنصارى لم يكن من أجل العقيدة، وإنما كان لأسباب تهدف إلى السيطرة والسلطة ورغم مراحل الصدام إلا أن الطرفين كانا على استعداد للتراجع وإقامة علاقات الصداقة والمودة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
