عناصر مشابهة
إسماعيل شموط ومسيرته مع الفن التشكيلى الفلسطينى
المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع314 |
محكمة: | لا |
الدولة: | الأردن |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
الصفحات: | 112 - 117 |
رقم MD: | 739112 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على إسماعيل شموط ومسيرته مع الفن التشكيلي الفلسطيني. إلقى المقال الضوء على يعود الفضل للفنان (إسماعيل شموط) في إرساء القواعد الأولى للفن التشكيلي الفلسطيني المعاصر، فمنذ الخمسينات وهو يكرس جل جهده لبناء قاعدة متينة للفنان التشكيلي الفلسطيني، وذلك لتمكينه من العمل على حفظ الهوية الوطنية الفلسطينية، وبيان معاناة شعبه الذي سلبت حقوقه وشرد في شتي بقاع الأرض. كما كشف المقال عن طول مسيرة إسماعيل شموط الفنية ظل ملاحقاً بالذكريات الأليمة عن ضياع الوطن واحتلاله من قبل العصابات الصهيونية، وكثيراً ما تحدث عن حوادث النكبة التي انعكس تأثيرها على واقعه النفسي والاجتماعي وفي أعماله الفنية، وحول احتلال "مدينة اللد" التي ولد فيها إلى موضوع مهم لأعماله. واختتم المقال بالإشارة إلى لوحة " الربيع الذي كان"، والتي تشكل علامة واضحة للذاكرة والعاطفة عند الفنان، فنجد تكويناً مزدحماً بالشخوص في معظم أنحاء اللوحة، فهناك عائلة مكونة من الأب والأم وأربعة أطفال في يمين اللوحة، وهي تشكل المقدمة، أما في اليسار فيتضح العديد من مجموعات الأشخاص متعددة العمر والجنس، يتوزعون كمجموعة كتل تروى كل كتلة منهم رمزاً لحكاية، وفى أسفل اللوحة أزهار وسنابل وقمح وطبيعة، وفى أعلى اللوحة مدينة ساحلية في الأفق، وطيارة ورق في سماء اللوحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|