عناصر مشابهة
امرؤ القيس ومكر التاريخ بين الأمس واليوم !
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س55, ع630 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 58 - 74 |
| رقم MD: | 737744 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان" امرؤ القيس ومكر التاريخ بين الأمس واليوم!". وأوضحت الدراسة أن امرؤ القيس كان يعشق اللهو، ويقول الشعر، ولكنه أسرف في المجون، وقد عما تسمو إليه النفوس الكبيرة طرده أبوه، وكان أصغر أولاده، فخرج في زمرة من اخلاط العرب يرتادون الرياض، والغدر يخيمون عليها، فيلعبون، ويعاقرون، ويصيدون. واستعرضت الدراسة حياة امرؤ القيس وسيرته في قومه. وأشارت الدراسة إلي وصف الأديب حسن الزيات له في كتابه" تاريخ الأدب العربي". وبينت الدراسة أن في كتابه:" الملك الضليل أن امرؤ القيس" روي عنه الكاتب محمد فريد أبو حديد أنه كان أجمل الفتيان وكانت فرسة أجود الجياد. واختتمت الدراسة موضحة أن الملك الضليل تعددت رواياتها، ولكن ما ورد حوله من أخبار العرب تشير إلى ما أوردناه، فإذا كانت حياة الملك الضليل على هذه الصورة، فإن عبرتها التاريخية تمنحنا ما يدلل على أن الغواية وعدم الاستقرار في مقام، والمساس بقيم أهله والتشبيب ببناتهم جعل ابنة عمه فاطمة المحبوبة عمره تقول له: إنك لست أمينا على". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
