عناصر مشابهة

ميكانيزمات تقاسم المخاطر اللامتماثلة على مستوى الإتحاد النقدي - منطقة اليورو نموذجا خلال الفترة 2005-2012

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:ملفات الأبحاث في الاقتصاد والتسيير
الناشر: جامعة محمد الأول - كلية العلوم القانونية والإقتصادية والإجتماعية - مركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: بوالكور، نور الدين (مؤلف)
المجلد/العدد:ع4
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:29 - 64
DOI:10.12816/0030985
ISSN:2336-064x
رقم MD:737218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:après avoir testé la nature du traumatisme subi par la zone euro au cours de la période(2005- 2012), et décelé lescanauxde partage des risque sa symétriques pour la même période, nous avons constaté que 54% de chocqui a frappéla zone euro est d’une symétrie totale et été pratiquement partagé .implicitement ce qui représente 46% des risques en provenance ne sont pas partagés. a cet effet Nous avons constaté également que le canal principal de répartition des risques du chocs a symétriques dans la zone euro en outre des quatre autres canaux (mouvement international des facteurs de production, l'amortissement du capital fixe, les transferts internationaux, le marché international de crédit), est bien l'épargne, et plus exactement l'épargne publique. Ce qui explique que le succè dela zone euro dans la gestion de la trésorerie compte tenu de l'intensité de sa masse, en particulier sous l’ombre des chocs asymétriques, dépend principalement de la coordination des pays de la zone euro en matière de leurs politique fiscale acotédu politique monétaire unifiée. d'autant plus cette dernière est contra cyclique (a l’opposé du cycle économique), ce qui montre l'importance du mécanisme departage des risques duchocs asymétriques.

من خلال اختبارنا لطبيعة الصدمات التي تعرضت لها منطقة اليورو خلال الفترة (2005- 2012). واختبارنا لقنوات تقاسم المخاطر اللامتماثلة لنفس الفترة، وجدنا بأنه من بين مجموع الصدمات اللامتماثلة التي أصابت منطقة اليورو تم تقاسم 54% منها أما الباقي والذي يمثل 46% لم يتم تقاسمها. كما وجدنا بأن القناة الأساسية التي يعتمد عيها في تقاسم الصدمات اللامتماثلة في منطقة اليورو من بين الأربع قنوات أخرى (الحركة الدولية لعوامل الإنتاج، اهتلاك رأس المال الثابت. التحويلات الدولية، سوق القروض الدولية) نجد الادخار، وبالضبط الادخار الحكومي. الأمر الذي يبين أن نجاح منطقة اليورو في إدارة وحدتها النقدية، خاصة في ظل الصدمات اللامتماثلة، يتوقف بالدرجة الأولى على تبني دول منطقة اليورو لسياسة مالية واحدة مع سياسة نقدية واحدة طبعا، خاصة وأن السياسة المالية لمنطقة اليورو هي عكس الدورة الاقتصادية، مما يبين أهميتها في تقاسم الصدمات اللامتماثلة.