عناصر مشابهة
بين شعريتين
| المصدر: | الموقف الأدبي |
|---|---|
| الناشر: |
اتحاد الكتاب العرب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج45, ع539 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 65 - 80 |
| رقم MD: | 736761 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "بين شعريتين"، للشاعر أنس بديوي، إحداهما من الشعر العمودي، عنوانها "كان حبا" والثانية من شعر التفعيلة وعنوانها "أجب أيها الشعر". وأوضحت الدراسة أن الشعرية ليست حكرا على شكل محدد من أشكال فنون القول؛ لأنها أدبية النص أو جماليته، لذا من المألوف أن تتعدد أساليب الشعرية في فن الشعر عامة، وعند الشاعر نفسه في أحيان غير قليلة، ولذلك لا يندر أن تجد لدى الشاعر قصيدة العمود إلى جانب قصيدتي التفعيلة والنثر، فالمهم أن يكون المنشئ متمثلا للوازم الأسلوب الشعرى الذي ينجز نصه فيه. واشتملت الدراسة على عدة عناصر، وهي على الترتيب: مقارنة مجملة، شعرية الحيوية والحركة، حيوية البنية، تجدد أسلوبي، العنوان المدخل، تساؤلات مؤسسة، مفارقات موظفة، وانحراف تركيبي وكثافة تعبيرية. وختاما أظهرت الدراسة أن أبرز معالم هذا الإيقاع الكسير هيمنة الصوامت المقيدة على قوافي المقاطع، ونهايات بعض الأسطر، مما حد من حضور الصوائت الطوال، وهذا ملمح أسلوبي واضح المعالم والأثر، وذلك على نحو لا نحتاج معه إلى المزيد من التمثيل أو التحليل الموضحين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
