عناصر مشابهة
فارتقب إنهم مرتقبون
| المصدر: | الوعي الإسلامي |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س53, ع607 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الكويت |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 14 - 15 |
| رقم MD: | 731475 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article aimed to highlight the topic entitled "So wait thou and watch; for they (too) are waiting". It included several elements, the first element discussed human anticipation of the outcome of the days. The second element concerned the waiting of the oppressed to Allah's justice and the sword of his revenge against the oppressor. The third element addressed the anticipation of the oppressor. The fourth element discussed the wisdom of Allah's respiting and opening the doors of all things before the oppressors to increase their sins. The fifth element revealed the pain of anticipation and waiting. The sixth element reviewed the waiting of the hypocrites for what is happening to the believers. The seventh element showed the anticipation and stalking of enemies towards Muslims. The article pointed out that the anticipation of the enemy to us requires us to favor the public interests over the personal interests, otherwise we would not achieve the public nor the personal aims . The delay in reading what is plotted, overlooking the understanding of the reality of these conspiracies, and slacking in finding practical solutions, even periodic, deepen the crises. It is the Muslims who pay the bill in full, as just the others are waiting for us, we must also be anticipators and vigilant.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان " فارتقب إنهم مرتقبون" وتضمن المقال عدة عناصر، ناقش العنصر الأول ترقب الإنسان لما تسفر عنه الأيام. وتطرق العنصر الثاني إلى ترقب المظلوم لعدل الله وسيف انتقامه من الظالم. بينما تطرق العنصر الثالث إلى ترقب الظالم. وناقش العنصر الرابع الحكمة من إمهال الله وفتحه أبواب كل شيء على الظالمين لكي يزدادوا إثما. وكشف العنصر الخامس عن مدي ألم الترقب والتربص. واستعرض العنصر السادس ترقب المنافقون لما يحل بالمؤمنين. وأظهر العنصر السابع ترقب وتربص الأعداء بالمسلمين. وأشار المقال إلى إن ترقب العدو بنا يحتم علينا أن نعلي المصالح العامة على المصالح الشخصية، وإلا فلا عامة حققنا، ولا شخصية نلنا، وان التأخر في قراءة ما يحاك ويدبر، والتغاضي عن فهم حقيقة هذه التدابير، والتكاسل في إيجاد حلول عملية، ولو مرحلية، يزيد الأزمات، وأن المسلمين هم من يدفعون الفاتورة كاملة، لذلك فكما أن غيرنا يترقبون بنا فكذلك يجب علينا أن نكون مترقبين يقظين.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
