عناصر مشابهة

الموشح في الشعر الأندلسي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:شؤون فلسطينية
الناشر: منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
المؤلف الرئيسي: الكيلاني، فالح الحجية (مؤلف)
المجلد/العدد:ع261
محكمة:نعم
الدولة:فلسطين
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:220 - 222
رقم MD:727803
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى التعرف على الموشح في الشعر الأندلسي. اشتمل المقال على ستة محاور رئيسة. المحور الأول قام بالتعرف على الموشح، فهو فن من فنون الشعر العربي استحدثه الأندلسيون بدافع الخروج على نظام القصيدة، وعلى النهج القديم، وانسجاماً مع روح الطبيعة الجديدة كونه أقرب أندماجاً في تنوع الموسيقى الشعرية في التلحين والغناء. والمحور الثانى تحدث عن سبب تسمية الموشح، وذلك لأناقته وتنميقه تشبيهاً له بوشاح المرأة في زركشته وتنسيقه. كما كشف المحور الثالث عن أول مخترع فن التوشيح الأندلسي، وهو مقدم بن معافى القبري. وتتبع المحور الرابع تطور الموشح في الشعر العربي في الأندلس. وأشار المحور الخامس إلى مميزات الموشح، حيث يتميز بسهولة الألفاظ وسلاسة التركيب ووضوح المعاني، وقد تأثر الموشح بجمال الطبيعة الأندلسية التي افتتن بها الشعراء. والمحور السادس استعرض الشاعرات الأندلسيات بالقياس إلى عددهن في المشرق العربي، ومفاده ما تتمتع به المرأة الأندلسية من علم ومعرفة وحرية شخصية، ومنهن على سبيل المثال: عائشة القرطبية وولادة ابنة الخليفة المستكفي، وحسانة التميمية، وحفصة الحجازية، وحمدونة بنت زياد. واختتم المقال بالإشارة إلى أن هناك موشحات ظهرت في المديح والفخر والهجاء والرثاء والتصوف والحكمة، وستبقى هذه القصائد وأولئك الشعراء يُذكروننا أن الحضارة العربية كانت رافداً من روافد النهضة الأوروبية الحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018