عناصر مشابهة

دور الرموز الدينية في التصوير الحديث في اسرائيل

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The role of religious symbols in modern painting in Israel
الناشر: اربد
المؤلف الرئيسي: عبدالقادر، أمل ابراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحمزة، خالد بن أحمد مفلح (مشرف)
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:1 - 76
رقم MD:719862
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة اليرموك
الكلية:كلية الفنون الجميلة
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يتناول البحث الرموز اليهودية التي تظهر بالتصوير الحديث في إسرائيل. ويوضح ما تناوله عدد من الباحثين حول ما يسمى "بالفن اليهودي"، وما يرتبط بهذه التسمية من تناقضات وتباين في الآراء، ثم ينتقل البحث للحديث عن التصوير في إسرائيل بالتزامن مع إنشاء أكاديمية بيتسائيل عام ١٩٠٦ م. واستعراض بعض محاولات أكاديمية بيتسائيل لتطوير فن ديني يهودي. يدرس البحث عددا من السمات والاتجاهات لدى الفنانين اليهود في المرحلة المبكرة للتصوير في إسرائيل. ومن هذه السمات: السمة الاستشرافية، وأسبابها وأهدافها. والتهجين والتطهير من السمات والمصطلحات التي تعبر عن الازدواجية في استخدام النصوص لدى الباحثين الإسرائيليين. وتفسر الرسالة تأثر الفنان الإسرائيلي بالثقافة الأمريكية، ويركز البحث على الرموز الدينية اليهودية في التصوير الحديث في إسرائيل بعد عام ١٩٦٠ م من حيث مبررات ظهور هذه الرموز في الأعمال الفنية وتناميها، وركزت الرسالة أيضا على عدد من الرموز الدينية الأكثر شيوعا في أعمال الفنانين الإسرائيليين، وبشكل خاص: نجمة داود، والمينوراه، والكتابة العبرية، وتصور هيكل سليمان. وفسر البحث كذلك أبعاد هذه الرموز في أعمال الفنانين اليهود، وتوضيح بعض أساليبهم في التصوير عند تناولهم لتلك الرموز. لقد تم توضيح استغلال الصهيونية للتصوير كوسيلة إعلامية منذ مراحلها المبكرة في فلسطين. وتصنيف ما تلعبه الرموز الدينية من أدوار ظاهرة وخفية في التصوير من خلال الاتصال والإعلام. وذلك ضمن عدة مسارات. ومن نتائج البحث: أن للفن بصورة عامة وللتصوير كذلك دور في كونه جوهرا للصراع الحقيقي بين هويتين ثقافيتين مختلفتين وعدم حصر ذلك بالصراع السياسي والعسكري. وأنه لا توجد سمة فنية إبداعية قائمة على إلغاء تراث شعب أصيل، وبالتالي فتوظيف هذه الرموز لا يدعم المعنى الحقيقي للفن بكونه إبداعا إنسانيا.