عناصر مشابهة

المجتمع ما بعد العلمانى: تأصيل المعنى والتجربة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:A Post Secular Society: What does that Mean?
المصدر:مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: هابرماس، يورغن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: اليوسف، ريم (مترجم)
المجلد/العدد:س2, ع2
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:48 - 63
ISSN:2518-5594
رقم MD:712909
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:الفكرة التي أرادها الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس من هذه المقالة يمكن اختصارها بسؤال طرحه على الشكل التالي: لماذا لا يمكننا بعد أن نسمي المجتمعات التي تحولت إلى العلمانية مجتمعات "ما بعد علمانية"؟ في هذه المجتمعات لايزال الدين حسب هابرماس يحتل حيزا كبيرا من التأثير على الرأي العام، بينما بدأت حالة اليقين العلمانية القائلة بأن الدين سيختفي في العالم مع تسارع وتيرة الحداثة بفقدان "يقينيتها" والأهم من كل شيء أن ثلاث ظواهر تلاقت لتصنع انطباعا عالميا بعودة ظهور الدين في الغرب وهي؛ توسع العمل التبشيري، والتحول إلى الراديكالية الأصولية، والاستغلال السياسي للعنف المتأصل في كثير من أديان العالم. فيما يلي نقرأ عرضا إجماليا لما تضمنته أطروحة هابرماس حول سمات وخصائص المجتمع ما بعد العلمانى.