عناصر مشابهة
أثر القراءات القرآنية في تعدد الأوجه الإعرابية في القرآن الكريم: المفاعيل أنموذجا
المصدر: | مجلة الكلية الإسلامية الجامعة |
---|---|
الناشر: |
الجامعة الإسلامية
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
المجلد/العدد: | مج9, ع31 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 579 - 616 |
DOI: | 10.51837/0827-009-031-023 |
ISSN: | 1997-6208 |
رقم MD: | 709464 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر القراءات القرآنية في تعدد الأوجه الإعرابية في القرآن الكريم "المفاعيل أنموذجا". واشتملت الدراسة على التمهيد: المفاعيل والقراءات القرآنية. وأشار المبحث الأول إلى: المفعول المطلق؛ هو مصدر منصوب مؤكد لعامله أو مبين لنوعه أو عدده. واستعرض المبحث الثاني: المفعول به؛ حيث انه اسم منصوب بفعل الفاعل، وحدده ابن هشام بأنه ما يصاغ له أسم مفعول من لفظ عامله. وكشف المبحث الثالث عن: المفعول فيه، حيث انه كل أسم من أسماء الزمان والمكان يراد به معنى "في" ويكون مبهما ومختصا في القسمين، ويكون متصرفا وغير متصرف. واستعرض المبحث الرابع: المفعول لأجله؛ وهو مصدر مفهم علة، مشارك لعامله في الوقت والفاعل. وألقى المبحث الخامس الضوء على: المفعول معه، وهو أسم منصوب بعد واو بمعنى "مع" وأكثرهم على أنه سماعي. وتوصلت الدراسة إلى أن أسباب التعدد تعود إلى أربعة أمور هي: الخروج على القاعدة، طبيعة اللغة، المعنى، والاجتهاد. كما أظهرت الدراسة أهم المظاهر التي تعكس طبيعة اللغة، وتقتضي تعددا في التحليل، كانت تلك الشواهد التي لم تخرج على قاعدة ولم يؤثر فيها أمر سياقي، وقد تجلى التعدد بمظاهر متنوعة، وهي: أن يصلح الموقع الذي يشغله اللفظ لغير وجه، وأن تتعدد معاني المبنى وأن يحدث التعدد بسبب جمع اللغة، وللغموض في معاني بعض الأدوات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
وصف العنصر: | المقالة من وقائع المؤتمر العلمي الحادي عشر القرآن الكريم وأثره في تطور الدراسات اللغوية والأدبية 19 آذار 2014 |