عناصر مشابهة

أبنية المصادر ودلالاتها ووظائفها في القرآن الكريم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الجمل، حسام عبد علي (مؤلف)
المجلد/العدد:مج9, ع31
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:341 - 379
DOI:10.51837/0827-009-031-017
ISSN:1997-6208
رقم MD:709449
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف البحث تسليط الضوء على " أبنية المصادر ودلالاتها ووظائفها في القرآن الكريم. وذكر البحث أن المصادر في اللغة العربية تختلف في صيغها وأنواعها لذلك يترتب على هذا الاختلاف خلاف كبير في توجيه تلك المصادر من حيث صياغاتها الصرفية وطبيعة ابنيتها ودلالاتها، وهذا الاختلاف والتنوع التركيبي لكل مصدر لابد أن ينتج عنه اختلاف في الدلالة والوظيفية. وتناول البحث نقطتين وهما: أولاً: تمهيد واختيار، ويتجرد المصدر كما هو معروف من الزمن، ويرتبط في الوقت نفسه بالحث ارتباطًا مطلقاً ويتجرد من الذات والمكان مع حاجته للزمن، وأشارت هذه النقطة إلى أسباب تعدد المصادر، وتحدث عن الأمور التي توضح أن لكل مصدر دلالة خاصة لا يشترك فيها مع غيره وهي: الأمر الأول: من ناحية البنية الصرفية المجردة، الأمر الثاني: من ناحية السياق. ثانياً: اتجاهات المفسرين في نظريتهم للمصادر، وتناولت هذه النقطة اتجاهين وهما: الاتجاه الأول: ذكر أن بعض المفسرين يعدوا الاختلاف في الأبنية المصدرية مظهراً من مظاهر التعدد الدلالي، الاتجاه الثاني: تحدث عن عرض المفسرين لأوجه الاختلافات في مصدرية الكلمة أو اسميتها أو ظرفيتها. واختتم البحث موضحاً أن البحث بين أسباب تعدد أبنية المصادر، لحظ إن بعض اللغوين العرب قد ارجعوا ذلك إلى اختلاف اللهجات، أو تعدد الدلالات أو كون ذلك مظهراً من مظاهر النيابة على مستوي الصرف أو الدلالة. ويتمثل في اختلاف الأبنية المصدرية المتواردة على المعني الواحد من غير إن يوجه أسباب ذلك الاختلاف أو يوجهه دلالياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

وصف العنصر:المقالة من وقائع المؤتمر العلمي الحادي عشر القرآن الكريم وأثره في تطور الدراسات اللغوية والأدبية 19 آذار 2014