عناصر مشابهة

عين الحلوة آخر عواصم الشتات: فقر وسلاح وجهود لمنع الانفجار

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: محسن، أنيس (مؤلف)
المجلد/العدد:ع105
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:183 - 202
DOI:10.12816/0020563
ISSN:2219-2077
رقم MD:707672
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: عين الحلوة أخر عواصم الشتات: فقر وسلاح وجهود لمنع الانفجار. وبين المقال إنه منذ عدة أعوام يشهد المخيم الواقع علي الكتف الجنوبي الشرقي لمدينة صيدا حالة من الفوضى الأمنية تفاقمت في منتصف سنة 2015، وبات من العادي إطلاق نار في الهواء، أو ألقاء قنابل صوتية وسط المنازل أو في السوق. وأشار المقال إلي إن المتابع لما كتب عن مخيم عين الحلوة يتخيل أنه جبال" تورا بورا" في أفغانستان أو وزير ستان، حيث السيطرة هي لتنظيم " طالبان-باكستان" ، أو البادية العراقية- السورية ، حيث ينشط تنظيم داعش ، وأنه ليس تلك البقعة التي حتي إن أضيف إليها الاحياء أو التجمعات المجاورة، لما بلغت أكثر من كيلو متر مربع ونصف كيلو متر مربع. وتحدث المقال عن علاقة المخيم أمنياً بمحيطه، حيث قال اللواء منير المقدح: نحن نتأثر بمحيطنا، لكن الإنجاز الكبير كان القرار الفلسطيني بعدم التدخل فيما يجري في سوريا، وكذلك ما يجري في لبنان، حيث لم يدخل الفلسطيني طرفاً لمصلحة جهة لبنانية ضد جهة أخري، بل لعب دوراً إيجابياً، وكان لهذا الامر مفعول إيجابي لدي مختلف الجهات اللبنانية. واختتم المقال بتوضيح أن مخيم عين الحلوة قد تغير كثيراً بين مرحلتي المد الثوري، وضمور الثورة، من قاعدة للثورة في الجنوب اللبناني إلي قاعدة غيتو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018