عناصر مشابهة
مستوى الدافع المعرفي بين التدريس وفق المقاربة بالأهداف و المقاربة بالكفاءات
المصدر: | مجلة دراسات نفسية وتربوية |
---|---|
الناشر: |
جامعة قاصدي مرباح - مخبر تطوير الممارسات النفسية والتربوية
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع15 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | الجزائر |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
الصفحات: | 17 - 32 |
DOI: | 10.12816/0039882 |
ISSN: | 1112-9263 |
رقم MD: | 704441 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | The present study aimed to identify potential differences, in the level of the cognitive motive of students, at the end of compulsory schooling in Algeria; The samples of the study are consist of (320) students: 160 of them studied with Competency-Based Approach; and 160 of them studied with Objectives-Based Approach; The tool used in the study “cognitive motive scale” created by reasearcher for measuring the level of cognitive motive. The important results are: • There was no significant difference at the 0.05 level, between students in the desire to: Acquire and extend knowledge, develop productive habits of mind, develop strategies of intrinsic control, positive relationship with learning time and positive relationship with school (place of learn). • There was significant difference at the 0.05 level, between students in the desire to: - Develop relationship with others students and teachers. • Accordingly, there was no statistically significant difference between students, in the level of cognitive motivation. هدفت الدراسة الحالية الى التعرف على الفروق المحتملة في مستوى الدافع المعرفي ، لدى تلاميذ نهاية مرحلة التعليم الالزامي في الجزائر ، بين الذين يخضعون للتدريس وفق المقاربة بالكفاءات (ن=160) و الذين يخضعون للتدريس وفق المقاربة بالاهداف(ن=160) ؛ مرر الباحث عليهم مقياس الدافع المعرفي من اعداده ؛ وبعد امعالجة الإحصائية ، توصل الى النتائج التالية :لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين هؤلاء التلاميذ في الرغبة في : الحصول على المعرفة ، توسيعها، تنمية عادات عقلية منتجة ، تنمية استراتيجيات ضبط داخلي ، تنمية روابط موجبة مع الوقت و تنمية روابط موجبة مع مع المدرسة كمكان لتلقي المعارف العلمية، بينما كانت هناك فروق بينهم، في الرغبة في تنمية روابط موجبة مع الزملاء و مع الأساتذة، وعليه لم تكن هناك فروق بينهم في مستوى الدافع المعرفي على العموم. |
---|