عناصر مشابهة

المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كإستراتيجية لتنويع الصادرات خارج قطاع المحروقات

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الحكمة للدراسات الاقتصادية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: بوهنة، كلثوم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شيخي، حفيظة (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع25
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:58 - 74
DOI:10.12816/0043632
ISSN:2353-0480
رقم MD:704010
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04240nam a22002657a 4500
001 0096978
024 |3 10.12816/0043632 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a بوهنة، كلثوم  |g Bouhanna, Keltoume  |q Bouhennah, Kulthoum  |e مؤلف  |9 197097 
242 |a Small and Medium Enterprises as A Strategy to Diversify Non Fuel Exports  
245 |a المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كإستراتيجية لتنويع الصادرات خارج قطاع المحروقات 
260 |b مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع  |c 2015 
300 |a 58 - 74 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن الجزائر نجحت إلى حد بعيد في تحقيق التوازنات الكلية للاقتصاد، خاصة بعد تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي (1994- 1998) المدعم من طرف البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، فقد تم التحكم في معدلات التضخم والبطالة، وارتفاع معدلات النمو الاقتصادي والناتج الداخلي الخام، وتم تقليص المديونية الخارجية، وتسجيل فائض مستمر في الميزان التجاري، إلا أن هذا الفائض وارتفاع معدلات النمو راجع في الحقيقة إلى ارتفاع أسعار النفط وليس إلى نجاح برنامج الإصلاح.\n\tواعتماد الجزائر على مصدر الربع للتصدير وهذا ما يسمى بالمرض الهولندي.\n\tفاعتماد الجزائر على مصدر فقط سيؤثر على اندماجها في الاقتصاد العالمي والمشكل أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة هي قطاع خارج المحروقات، ولهذا يجب على الدولة الاهتمام بهذه المؤسسات من أجل رفع معدلات نموها لتكون كمصدر ثاني بعد المحروقات لخلق الثروة، لأن البترول مصدر يتحكم في أسعاره منظمات دولية، وإذا انخفضت أسعاره تؤدي إلى حدوث أزمة للجزائر.\n 
520 |f Algeria has succeeded to a great extent in respect to achieving macroeconomic balances, especially following the implementation of the Economic Reform Program (1994-1998), which was supported by the World Bank and the International Monetary Fund (IMF). Inflation and unemployment, high rates of economic growth and gross domestic product (GDP) have all been placed under control, external debt has been reduced, and a continued surplus in the trade balance has been recorded. However, this surplus and these high growth rates are in fact attributable to higher oil prices rather than to the success of the reform program.\nAlgeria's dependence on the quarter (petrol) export source, is known as the Dutch disease/syndrome. Algeria's reliance on a (single) source alone will affect its integration into the global economy. The problem is that small and medium-sized enterprises are a sector which falls outside of fuels. Consequently, the state must pay attention to these institutions in order to raise their growth rates in order to be representative of a second source, after fuels, for the creation of wealth. That is because petrol is a source, the prices of which are controlled by international organizations, and if prices fall, it will lead to a crisis for Algeria.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018. 
653 |a الجزائر  |a السياسة الاقتصادية  |a تنمية الصادرات 
692 |a المؤسسات الصغيره والمتوسطه  |a الصادرات غير النفطيه  |a استراتيجيه تنميه الصادرات  |a قطاع المحروقات 
700 |9 367427  |a شيخي، حفيظة  |e م. مشارك 
773 |4 الاقتصاد  |6 Economics  |c 005  |e Al - Hikma Journal of Economic Studies  |f Mağallaẗ al-ḥikmaẗ li-l-dirāsāt al-iqtiṣādiyyaẗ  |l 025  |m ع25  |o 1455  |s مجلة الحكمة للدراسات الاقتصادية  |v 001  |x 2353-0480 
856 |u 1455-001-025-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 704010  |d 704010