عناصر مشابهة
الإتفاق التاريخى بين إيران والستة الكبار والمستقبل النووى للشرق الأوسط
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الخليج للأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع99 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 49 - 52 |
| رقم MD: | 702514 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلي تسليط الضوء علي موضوع بعنوان: الاتفاق التاريخي بين إيران والستة الكبار والمستقبل النووي للشرق الأوسط. وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، أن هذا الاتفاق قد أخذ أسماً مهماً فهو وفق النص، اتفاق خطة العمل المشتركة التاريخية بين إيران ومجموعة (5+1)، وهو ما يعني أن الالتزام بالاتفاق ومستوي الانشغال به وبتنفيذه، واعتباره ليس مجرد إطار للتعاون أو التنسيق، وإنما هو يعلو نصاً وتنفيذاً إلى مستوي خطة العمل المشتركة والاتفاق التاريخي. وبين المقال أن القدرات النووية العسكرية تختلف عن تلك السلمية المدنية سواء من التشكيل وطبيعة المنشأت، والمواد النووية المنتجة وما تحدثه من أثار سلمية أو عسكرية، فإيران دولة تملك العديد من المنشأت والقدرات والمواد النووية، ولكنها حتي الأن سلمية وليست عسكرية. كما أشار المقال إلي إنه طبقاً لنص الاتفاق النووي، فإن المحتوي الأهم عن البرنامج النووي الإيراني يتمثل في استمرارية هذا البرنامج مع تخفيض منتجه المتمثل في نسبة التخصيب النووي من 20%، والتي كانت قد أوصلتها إيران في بعض المنشأت النووية الكبيرة، لتصبح نسبة التخصيب المسموح به أقل من 4%، بالإضافة إلي تخصيب اليورانيوم بتلك النسبة الأقل يحافظ علي الاتفاق النووي علي أنشطة وتكنولوجيا الماء الثقيل وفصل البلوتونيوم. واختتم المقال بالإشارة إلي وجود دولتين شرق أوسطيتان غير عربيتين هما إسرائيل وإيران مالكتان للأسلحة النووية، مما يؤدي إلي وضع استراتيجي بالغ الصعوبة بالنسبة إلي الدول العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
