عناصر مشابهة

مقاربة بنائية - اجتماعية لتعليم / تعلم تاريخ أرض لشعوب عدة ذات مذاهب مختلفة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الكتاب السنوي للهيئة اللبنانية للعلوم التربوية
الناشر: الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية
المؤلف الرئيسي: الروادي، نعيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ك7
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2012
الصفحات:181 - 196
رقم MD:701390
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 03877nam a22002297a 4500
001 0094563
044 |b لبنان 
100 |9 112307  |a الروادي، نعيم  |e مؤلف 
245 |a مقاربة بنائية - اجتماعية لتعليم / تعلم تاريخ أرض لشعوب عدة ذات مذاهب مختلفة 
260 |b الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية  |c 2012  |g آذار 
300 |a 181 - 196 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a نتيجة لاستطلاع للرأي، أفاد بعض الطلاب أن عملية تعليم/ تعلم مادة التاريخ في المراحل ما قبل الجامعية تعتبر فاشلة لكون التعلم سرديا والتعلم محفوظات للترداد وقت الامتحان. لذلك تعتقد الغالبية منهم أن إعادة النظر بمنهج التاريخ ضرورة وطنية وثقافية. إن تعليم التاريخ يهدف إلى تكوين كفايات أساسية لدى الطالب مثل قيامه بعمليات التحليل والتوليف والإنتاج. كما أنه توجد حاجة إلى تغيير عملية التعليم/ التعلم من كونها سردية إلى عملية غائية تتوخى بناء الفكر المدني، الفكر النقدي. فالإشكالية لها ثلاثة أطر: الإطار الجغرافي- الديموغرافي الذي يتعلق بتكوين لبنان، والإطار النفسي- التعليمي الذي يتعلق بمفهوم التاريخ وكيفية بنائه من خلال الإفادة من الفكر النقدي، والإطار الاجتماعي - التربوي الذي يتعلق بالنموذج التعليمي لمادة التاريخ والنشاط الفكري للطالب. وهذا يفترض الربط بين عدة عناصر ثقافية مثل الرجوع إلى المصادر التاريخية المتعددة، ومناقشتها من حيث تسلسل الأحداث وقراءتها ونقدها، ودراسة فكر الشخصيات التي صنعت التاريخ وثقافتها. السؤال الأهم هو: لماذا نعلم مادة التاريخ في المدرسة؟ في أية مرحلة نبدأ وما هي الأهداف في كل مرحلة؟ إن الإجابات عن هذا التساؤل قد تكون متعددة، ومنها؛ تحديد الهوية الوطنية، تعزيز فكر المواطنة، وتنمية الثقافة الوطنية، وتعريف المتعلم بالروابط التي تجمع لبنان بمحيطه، والتعرف على الإرث الحضاري للشعب، وارتباط المتعلم بأرضه، وقبول الآخر. وبعد دراسة التوجهات اللبنانية والعالمية لتعليم/ تعلم التاريخ، وضعنا فرضية مفادها أن تكوين الفكر النقدي والموضوعي لدى المتعلم، من خلال دراسته للتاريخ يمكنه من ترسخ مفهوم قبول الآخر، ذلك أن التعدد الديني والمذهبي في لبنان يعتبر مصدر غنى حضاري وتفاعل اجتماعي وعامل تماسك وطني على أساس أن التاريخ هو تاريخ أرض لشعوب عدة ذوي مذاهب مختلفة. 
653 |a التعليم الاساسي 
653 |a تدريس التاريخ 
653 |a لبنان 
653 |a طرائق التدريس 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 011  |l 007  |m ك7  |o 0218  |s الكتاب السنوي للهيئة اللبنانية للعلوم التربوية  |t Yearbook of Lebanese Association for Educational Sciences  |v 000 
856 |u 0218-000-007-011.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 701390  |d 701390