عناصر مشابهة

أثر الصادرات على النمو الاقتصادي بالجزائر في ظل التحرير التجاري باستخدام منهجية التكامل المشترك والسببية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دراسات
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط
المؤلف الرئيسي: بوشنافة، رضا (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:165 - 182
DOI:10.34118/0136-000-034-011
ISSN:1112-4652
رقم MD:701162
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
IslamicInfo
HumanIndex
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:Teh study aimed to search teh extent of teh impact of export (oil, non-oil) on teh economic growth in Algeria during teh period from 1990 to 2013. Where it was relying on teh unit root tests to check whether teh time-series variables in a stable level. Teh results showed dat it was stable in teh first difference, and in teh light of this result teh co-integration TEMPhas been tested on teh impact of exports oil and non-oil on economic growth. It TEMPhas been found dat there is no relation between them, Teh study TEMPhas also shown by using Granger methodology dat there is no relationship between variables in teh two suggested models. Teh explanation for teh absence of teh causal relationship and lack of estimating error correction model was due to teh dynamic weakness of productivity outside hydrocarbons, Late of teh environmental business and attractive investment for teh national economy and teh weakness of innovative energy and resettlement technological. Finally teh absence of economic minds capable of turning teh income to an effective production base.

استهدفت الدراسة البحث في مدى تأثير الصادرات (النفطية، غير النفطية) على النمو الاقتصادي في الجزائر خلال الفترة 1990 – 2013، حيث تم الاعتماد على اختبارات الجذر الأحادي للتحقق فيما إذا كانت السلاسل الزمنية للمتغيرات مستقرة في المستوى فأظهرت النتائج أنها مستقرة عند الفارق الأول، وفي ضوء ذلك تم اختبار علاقة التكامل المشترك لأثر الصادرات (النفطية، غير النفطية) على النمو الاقتصادي، فاتضح عدم وجود علاقة تكامل مشترك بينهما، كما أوضحت الدراسة وباستخدام منهجية Granger للسببية عدم وجود علاقة سببية بين المتغيرات في النموذجين المقترحين، وكان التفسير المحتمل لغياب العلاقة السببية وعدم تقدير نموذج تصحيح الخطأ يعود إلى ضعف ديناميكية النشاط الإنتاجي خارج المحروقات، تأخر بيئة الأعمال والجاذبية الاستثمارية بالنسبة للاقتصاد الوطني وضعف الطاقة الابتكارية والتوطين التكنولوجي وأخيرًا عدم نشوء العقل الاقتصادي القادر على تحويل الدخل الريعي إلى قاعدة إنتاجية فعالة.