عناصر مشابهة

التراث العربي الإسلامي في شرق إفريقيا وفي غربها: دراسة مقارنة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:دراسات إفريقية
الناشر: جامعة إفريقيا العالمية - مركز البحوث والدراسات الإفريقية
المؤلف الرئيسي: محمد، الأمين أبو منقة (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:41 - 60
ISSN:1858-5191
رقم MD:700924
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف البحث تسليط الضوء" التراث العربي الإسلامي في شرق إفريقيا وفي غروبها: دراسة مقارنة. وذكر البحث أن أدلة كثيرة أثبتت أن العرب قد عرفوا طريقهم إلى سواحل شرق إفريقيا قبل ظهور الإسلام، ثم ترسخت أقدامهم فيها على مر الأزمان حتى صار جزءاً من الجزيرة العربية في حقبة من التاريخ. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تحدث عن العرب والإسلام في شرق إفريقيا وغربها: الجغرافيا والتاريخ. ثانيا: أشار إلى نبذة حول تاريخ الوجود العربي(والإسلامي) في إقليم شرق إفريقيا. ثالثاً: نبذة حول تاريخ الوجود العربي الإسلامي في إقليم غرب إفريقيا. رابعاً: تحدث عن المؤثرات العربية الإسلامية في اللغة والثقافة السواحلية. خامساً: حدد المؤثرات العربية الإسلامية في اللغة والثقافة الهوسية. سادساً: تحدث عن نشأة وتطور الأدب المكتوب باللغتين السواحلية والهوسا. سابعاً: ذكر نشأة الأدب السواحلي المكتوب. ثامناً: تحدث عن نشأة الأدب الهوسي المكتوب. تاسعاً: التراث الفكري الإسلامي باللغة العربية في إقليمي شرق وغرب إفريقيا. عاشراً: ازدهار الحركة العلمية في بلاد هوسا. الحادي عشر: التأليف باللغة العربية في شرق إفريقيا. واختتم البحث موضحاً أن عدم تطور تقاليد أدبية إسلامية باللغة العربية في إقليم شرق إفريقيا أثر سلباً على وضع الثقافة العربية الإسلامية في المجتمع السواحلي المعاصر، ومن الأمثلة لذلك عدم الاهتمام بالدراسات العربية الإسلامية على مستوي الجامعات فجامعة دار السلام ليس بها شعبة للغة العربية، وإن شعبة اللغة العربية بجامعة نيروبي ظلت إلي عهد قريب تعاني من الضعف والإهمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018