عناصر مشابهة

تأملات في السيرة: الفتح الأعظم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحامدي، الطاهر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج89, ج3
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:623 - 626
رقم MD:698387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02540nam a22002057a 4500
001 0091639
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الحامدي، الطاهر  |e مؤلف  |9 364595 
245 |a تأملات في السيرة:  |b الفتح الأعظم 
260 |b مجمع البحوث الإسلامية  |c 2016  |g ديسمبر / ربيع الأول  |m 1437 
300 |a 623 - 626 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على فتح مكة: الفتح الأعظم. لقد ندبت قريش أبي سفيان كسفير لها عند الرسول (صلى الله علية وسلم)، ولكن لم يذكر التاريخ سفارة فاشلة لأبي سفيان إلا سفارته حين ذهب إلى المدينة يطلب تجديد العهد وزيادة مدة الهدنة بينهم وبين المسلمين، والحق أن الرجل لم يشهد هذا التآمر الخسيس الذي كاده قومه ولم يرض به، كما قال فيما روي عنه: "هذا والله أمر لم أشهده ولم أغب عنه. لا يحمل هذا إلا على فلا والله ما شوورت فيه ولا هويته حين بلغني". حيث نقضت قريش الهدنة مع المسلمين عندما أغارت على قبيلة خزاعة، فاستنصر لها الرسول الله (صلى الله عليه وسلم). وختاما لما أجمع النبي (ص) المسير إلى مكة بعث أبا قتادة بن ربعي إلى بطن إضم؛ ليظن الظان أن رسول الله (ص) توجه إلى تلك الناحية، ثم أبان رسول الله (ص) المسير إلى قريش، واستخلف على المدينة أبا رهم كلثوم بن حصين الغفاري وأرسل إلى أهل البادية ومن حولهم من المسلمين يقول لهم: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحضر رمضان بالمدينة، ثم بعث رسلا في كل ناحية حتى قدموا عليه وخرج (ص) من المدينة لعشر خلون من رمضان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a السيرة النبوية  |a محمد صلى الله عليه وسلم  |a فتح مكة 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 039  |e Al Azhar  |l 003  |m مج89, ج3  |o 1054  |s مجلة الأزهر  |v 089 
856 |u 1054-089-003-039.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 698387  |d 698387