عناصر مشابهة
التدخلات الطارئة لفيروس نقص المناعة البشرية ، الإيدز في الدول التي تدنى فيها تفشي الوباء : دراسة حالة ألبانيا
| المصدر: | المجلة الدولية للعلوم الاجتماعية |
|---|---|
| الناشر: |
منظمة اليونسكو
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع186 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2005 |
| الصفحات: | 73 - 88 |
| رقم MD: | 696259 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | يحلل هذا المقال الوضع الراهن لاتجاهات الفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسبة/ الإيدز في الانتقال الأقل تفشياً في دولة (ألبانيا)، كما يقترح ست مناطق متممة للتدخلات التي تهدف إلى خفض انتشار للإيدز في الدولة. وسيحاول المقال أن يبرهن، من خلال تحليل دراسة حالة محددة، على أنه في المناطق الأقل انتشاراً، والأكثر وصما بالمرض، والتي تتميز بتغيرات اجتماعية سريعة، يجب ألا تكون التدخلات قاصرة على الجماعات الأكثر تعرضا للإصابة، مثل ضحايا تجارة البشر، أو من يمارسون الجنس – في غير المكان الطبيعي. وفي سياق التغير الاجتماعي والثقافي الدراماتيكي، لا يمكن أن نزعم أن القواعد السلوكية التقليدية سوف تسود، خاصة بين الأجيال الأصغر. ويشير نقص المعلومات الدقيقة، وانخفاض معدل استخدام الواقي الطبي، وكذلك الصعوبات في الوصول إلى أكثر الأشخاص تعرضا للإصابة، إلى الحاجة لإطلاق تدخلات إعلامية وثقافية حساسة، والتي يجب أن تكون مصحوبة بمزيد من الأنشطة الإخبارية، والتعليمية، ووسائل الاتصال الرامية إلى الوصول لجماعات محددة. إن استهداف مواقع معينة، مثل المراكز الرئيسية في المدينة، والطرق، والمدن القريبة من الحدود، والطلبة، والجيران، والفنادق، والموتيلات، والأندية، ومواقع القوات المسلحة، والمطارات، والموانئ، قد يكون أكثر فاعلية من محاولة الوصول لجماعات معينة يحتمل تعذر التوصل إليها كنتيجة لأنها موصومة بالعار، ولانعدام الشرعية المقترنة ببعض أنماط السلوك. |
|---|
